الصفحه ٣ : الداكنة ، تتصل
بعهدها القديم المظلم.
ولكن .. سيف
الظلم مفلول الحد ، ودولته دائما الى زوال ، وان الحق
الصفحه ١٢ : نقدمه الى القارئ في خاتمة هذا الكتاب ، ولعل هذا الحديث
النادر هو الذي حملنا على افراد هذا الكتاب
الصفحه ١٤ : الضمائر وخزات مؤلمة ، فتركت يوم المباهلة وحديث مؤتمر
نجران الى كتاب «تحت راية الحق» في الرد على طعون «فجر
الصفحه ١٦ :
عائدا الى العراق المأوى الذي خرج منه ولكن مع الاسف لم يكن بالحسبان ان
الكتاب يحبس في زاوية من
الصفحه ١٨ : على انه ليس من موضوعنا الحديث عنها لنتبسط في
ذلك ولا تهمنا بقليل ولا كثير.
واما العقيدة
بالاله أو
الصفحه ٢١ : واقتصروا
على عبادة هذه الاصنام.
ولقد تسرب الى
الجزيرة العربية ديانات اصطدمت مع ديانتهم تسربت إليها
الصفحه ٢٤ : تصنع الحلل اليمانية التي تغني فيها الشعراء وكانت
قريبة من الطريق التجاري الذي يمتد الى الحيرة». وتغنى
الصفحه ٣٠ : برسالة محمد صلى الله عليه وآله وسلم مصدق
بدعوته.
وذكروا انه
اجتمع عامة الناس على السيد والعاقب
الصفحه ٣٦ : لا يدلون الا على خير ولا يرشدون الا الى حق كما ورد في الحديث عن
عمار بن ياسر «.. يا عمار ان سلك الناس
الصفحه ٣٨ :
النصرانية قد بلغت حدها المحدود برسالة محمد صلى الله عليه وآله وانتهى اجلها الذي
اجلت له وانطوى بين تلافيف
الصفحه ٤٩ :
البراء ـ لم
يكن ما حدثتنا به الا حلقة من حلقات فضائل علي ولقد تساندت فضائله بعضها الى بعض
وانتشرت
الصفحه ٥٣ :
عن طريق الروح والعقل الى الواقع ، وان الاهتداء لواقع الامر عن طريق القوى
الروحية والعقلية هو اعلى
الصفحه ٥٥ :
الشعور الهادئ المضطرب معا .. عيون تنظر من كوة الحياة الى صنفين .. انها العقل
الواعي يقارن بين عهدين
الصفحه ٦١ :
وبحكم لا
تباهلوه ..
«لا تباهلوا
فتهلكوا ولا يبقى على وجه الارض نصراني الى يوم القيامة»
ـ الى
الصفحه ٦٢ : غيرنا
فقال اكتبوا :
«ولا يؤخذ احد بجناية غيره»
وذكروا ان رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم قال