الصفحه ١٤٢ :
محرم ، ذلك لان السفيه هادم ، والحليم بان ، وشتان بين الهدم والبنيان ، فانتهز
حارثة الفرصة فارسل في
الصفحه ٨٥ :
وسلم قد احتضن الحسين واخذ بيد الحسن وفاطمة تمشى خلفه وعلي خلفها وهو يقول
: إذا دعوت فأمنوا. فقال
الصفحه ٦١ : الله عليه وآله وسلم على الفى حلة من حلل الاواقي (كذا)
قيمة كل حلة اربعون درهما فما زاد ونقص فعلى حساب
الصفحه ٦٢ :
حكمة في كل بيضاء وصفراء وثمرة ورقيق فما زاد ونقص فعلى هذا الحساب الف حلة
في صفر والف في رجب وعليهم
الصفحه ١٢٠ : حتى تصير كالكعبة المحجوجة بتهامة هذا الرأي فانتهزوه فلا رأي لكم بعده!.
فاعجب القوم
كلام جهيرة بن
الصفحه ١٤٨ : .
فلما سمع أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أفضى إليه القوم من تلاوة ما تضمنت الجامعة
والصحف
الصفحه ١٢٨ : ذا مجال (١) وجدال شديد فقال :
ما احرى وما
ارى اخا قريش مرسلا الا الى قومه بني اسماعيل (في دينه) وهو
الصفحه ١٤١ : الجامعة وذلك لما مسهم في طول محاورة
الثلاثة من السآمة والملل وظن القوم مع ذلك ان الفلج (الفلح) لصاحبيهما
الصفحه ١٤٧ : علم فلم يجد من المصير
الى قوله من بد فعمد القوم الى تابوت في الامر من بعد علم فلم يجد من المصير الى
الصفحه ٣٠ : الحصين ويزيد بن عبد المدان ـ فاغترز (٢) القوم ظهور
__________________
(١) أهمل المؤرخون هذا المؤتمر
الصفحه ٣١ : (٣) عليكم من باقي مياهكم كان ذلك امثل ، فانحدر القوم عن الركاب ، فاماطوا من
شعثهم (٤) والقوا عنهم
ثياب
الصفحه ٣٢ : رأينا وفدا مثلهم»
«واقبل القوم حتى
دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجده وحانت صلاتهم
الصفحه ٣٣ : عز وجل أو ابن الله؟!.
ـ وقد كان عيسى
اخى كما قلتم يحي الموتى ويبرئ الاكمه والابرص ويخبر قومه بما في
الصفحه ٤٥ :
: «.. اما رأيت ما فعل بنا هؤلاء القوم؟ اكرمونا ومولونا ونصبوا لنا
كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا ، فكيف
الصفحه ٥٠ : من الدهر ثم يطلقها فترجع الى ابيها وقومها ونساؤه
من حرمت عليهن الصدقة (١)
رجل ـ يلتفت
الى البراء بن