الصفحه ١١٤ :
اسمائهم لان المقصود ذكر كلامهم.
قالوا : لما
فتح النبي صلى الله عليه وآله وسلم مكة وانقادت له العرب وارسل
الصفحه ١٠٥ : جميعا رووا اخبار المباهلة ـ ثم لا يرشدهم علمهم ولا
تهديهم موازينهم (١) وانا لا ادري اي منطق هذا ، وكيف
الصفحه ٩٠ :
امرء قطعا كما إذا امر القائد جنده بالهجوم على حصون العدو فهذا الامر منه
لا يشمل القائد نفسه ، فلو
الصفحه ٧٣ :
الطعام ما خشن وكان فينا كأحدنا يجيبنا إذا سألناه وينبئنا إذا استنبأناه ، ونحن
مع تقريبه ايانا وقربه منا
الصفحه ٨٣ : لانها خرجت من طريق ملتوية بالرغم عن المولود الذي يسير الاقلام
والى القارئ نقدم نموذجا من التفاسير.
قال
الصفحه ٨٦ : بالكلام من امر صاحبكم والله ما باهل قوم نبيا قط فعاش كبيرهم ولا
نبت صغيرهم ولان فعلتم لكنا الاستئصال فان
الصفحه ٨٧ :
النصارى ان محمدا نبي مرسل ولقد جاءكم بالكلام الحق من امر صاحبكم والله ما
باهل قوم نبيا قط فعاش
الصفحه ١٣٤ : ابراهيم.
فتضاحك السيد
بري قومه ومن حضرهم ان ضحكة هزوء من حارثة وتعجبا وانتشط العاقب (من) ذلك فاقبل
على
الصفحه ٩٣ : يكون
هذا الظن ، لان قصة المباهلة قصة قومية اسلامية روحية ، كان الواجب على المسلمين
ان يتبنوا ذلك اليوم
الصفحه ١٣٩ : ، فنحن نعترف يا هذا بمحمد انه رسول من الله عز وجل الى قومه من بني
اسماعيل (اسرائيل) في غير ان تجيب له
الصفحه ١٢٤ : امة الانجيل معا بسيرة ما قام به المسيح في حواريه ومن آمن له من قومه وهذه
منك فهة (١) لا يرحضها (٢) الا
الصفحه ١١٥ : .. وكان رسول الله (ص) لا يقاتل قوما حتى يدعوهم فازداد القوم لورود رسل نبي
الله (ص) وكتابه نفورا وامتزاجا
الصفحه ٣٥ :
الذي نالوه من ملوك النصرانية وهذا النعيم الترف الباذخ «اما رأيت ما فعل
بنا هؤلاء القوم؟. اكرمونا
الصفحه ١١٦ :
قومه واصحابه فقال :
مهلا بني عبد
المدان مهلا استديموا العافية والسعادة فانهما مطويان في الهوادة
الصفحه ١٣٧ : ) الصادقة وبينته فيه الاسفار المستحفظة ، ورأيتماه مع ذلك
مرسلا الى قومه لا الى الناس جميعا وان ليس بالخاتم