الصفحه ١١ :
في استطاعة المؤرخين ان يبحثوا عن اصول الحوادث أو يقولوا كل شئ ، فان شيئا
مخوفا كان يكم الافواه
الصفحه ١٤ :
بكتاب «فجر الاسلام» يشق طريقه من الافق المصرى وله في السمع دوى مجلجل ، وفي
القلب طعنات دامية ، وفي
الصفحه ٢٧ :
وهل محمد الا
رسول الله ارسله رحمة للعالمين؟
وهل محمد الا
بشير ونذير؟
واي نفس سامية
تتردد في
الصفحه ٣٣ : الاكمه والابرص ، وينبئهم بما كانوا يكنون في صدورهم ، وما
يدخرونه في بيوتهم؟ فهل يستطيع هذا الامر الا الله
الصفحه ٣٥ : ومولونا ونصبوا لنا كنايسنا واعلوا فيها ذكرنا فكيف
تطيب نفوسنا بدين يستوفي فيه الشريف والوضيع؟»
ومن
الصفحه ٣٧ : الله سبحانه وهداة الخلق
الى الحق لا يقاس بهم احد ولا يساويهم في المنزلة عند الله احد وهم «سجية الانبيا
الصفحه ٤٠ :
في نفوس البعض الاخر مجلوة بترفها المغدق ، ونعيمها الباذخ ، رهيبة اللمعان
، رنانة الجرس ، هفت إليها
الصفحه ٨١ : سهلا ، وان
لها اثرا كبيرا في النفوس ولكن لم نكن لنظن انها تمد يدها الى كتب الله المرسلة
الى هداية البشر
الصفحه ٩٤ : فيه اصداء الشعور الاسلامي وتتبادل فيه التهاني ، فانه
اختل في ذلك اليوم توازن نجران ، وجهة النصرانية في
الصفحه ١٠٦ :
الطعن في علم السلف ، سلفهم الصالح؟! حتى نزلوا باقدارهم العلمية الى احط
منزلة يسعهم ان ينزلوا بهم
الصفحه ١٥٠ : غلفا فيها ينابيع العلم وفهم الحكمة وربيع القلوب وطوباه
طوبي امته.
ـ ربي ما اسمه
وعلامته وما اكل امته
الصفحه ١٣ :
جلجل الصوت في
سمعي فان الدعوة جميلة ومنبعثة عن شعور قلب كبير استوعبت مشاعري ووعاها سمعي وبصري
الصفحه ١٥ : ءة
الثانية كانت في عصر النور والحريات ولكنها تستفى من تلك العصور المظلمة ، ولا
نعلم الهدف الذي يرمى إليه
الصفحه ١٩ : قدرته كل موجود في السموات والارض وانه لا شريك
له في خلقه ولا شبيه له في عظمته تفرد بالكمال وتنزه عن
الصفحه ٢١ :
ولم يكتف العرب
بهذه الاصنام الكبرى ، بل ربما كان بعضهم أو اكثرهم يتخذ له صنما في بيته يطوف به
عند