الصفحه ١٤٦ :
وافضلوا منها الى هذا الرسم :
اجمع الى ادريس
قومه وصحابته وهو يومئذ في بيت من ارض كوفان فخبرهم
الصفحه ٦ : نبيه صريحان بان آل رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم افضل من اقلته الارض واظلته السماء. والقارئ يقرأ في
الصفحه ٩ : » الطبعة الثانية لسماحة البحاثة المتتبع الثبت حجة الاسلام
السيد عبد الحسين شرف الدين المجاهد في سبيل الله
الصفحه ٨ : الكريمة من رواية وتفسير وبحسب القارى ان يطلب الكلمة الغراء في تفضيل
الزهراء لسماحة الامام السيد عبد الحسين
الصفحه ٥٧ : تتجلى في نفس واحدة من الانفس
الكثيرة وامرأة واحدة من نساء كثيرات وطفلين ، طفلين لا غير. هم جميعا صفوة
الصفحه ٧٥ :
الى من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له حين خلفه في بعض مغازيه فقال
له علي يا رسول الله خلفتني
الصفحه ٨٦ : تباهلوا فتهلكوا»
قال الشيخ محمد
نهاوندي في تفسيره «نفحات الرحمن» :
«.. روي انه
صلى الله عليه وآله لما
الصفحه ٩٦ : السلام واحدة» فقال لي :
ان قال خصمك ان
الناس قد عرفوا الابناء في هذه الاية والنساء وهم الحسن والحسين
الصفحه ٥١ : الى
حلقة مؤلفة من اربعة يتناجون بصوت خافت كأنهم يحفرون قبرا لسر يريدون ان يدفنوه في
ضمائرهم.
بشير
الصفحه ٦٣ : :
«خرج رسول الله
وعليه مرط مرجل من شعر اسود فجاء الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم
علي ثم قال
الصفحه ٨٤ : من شعر اسود ، فجاء
الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمة ثم علي ثم قال :
«انما يريد
الله ليذهب
الصفحه ١٠٧ :
وقد يكون من
الواضح انه يشير الى الثاني من القولين لينجو من الطعن في مسانيد الحديث حتى
الصحاح منها
الصفحه ٦٠ :
علي وفاطمة والحسن والحسين»
ـ «فما نراك
جئت لتباهلنا بالكبر ولا الكثر. ولا اهل الشارة ممن نرى ممن
الصفحه ٦٤ : جلى
ان الاختيار الذي وقع على علي وفاطمة وحسن وحسين له اهميته الكبرى في تقرير مرتبة
الفضيلة وانحصارها
الصفحه ٨٣ : جار الله
محمود عمر الزمخشري :
«فمن حاجك» من
النصارى «فيه» في عيسى «من بعد ما جاءك من العلم» اي من