الصفحه ٨٥ :
وسلم قد احتضن الحسين واخذ بيد الحسن وفاطمة تمشى خلفه وعلي خلفها وهو يقول
: إذا دعوت فأمنوا. فقال
الصفحه ١١٠ :
معدى عنه بهذا الترقيم حسب ترتيب الخلافة! ..
ولعل سائلا
يسأل كيف لم يتخلف هذا الترتيب الثلاثي في
الصفحه ١٤١ :
فاقبل احدهما على صاحبه فقال هذا يوم ما بورك لنا في طلوع شمسه ، لقد شهدته
اجسامنا وغابت عنه آراؤنا بحضور
الصفحه ١ : خرجت مننه الدعوة الى
الاسلام ، وكفلهم صاحب الدعوة الاسلامية.
وليس عجبا بعد
هذا ان كان في كل ناحية من
الصفحه ٣٦ : بلغوا مئات الالوف في عهد صاحب
الرسالة (ص) ولم يكن طريقهم الى الدين طريقا واحدا ولم يكن هدفهم واحدا ولم
الصفحه ١٣٢ : كنوزها وافلاذ كبدها حتى تعود كهيئتها على عهد آدم عليه
السلام ، وترفع عنهم المسكنة والعاهات في عهده
الصفحه ١١٥ :
ومن ضوى إليهم (١) ونزل بهم من دهماء الناس (٢) على اختلافهم في دين النصرانية. وامتلات قلوبهم ـ على
الصفحه ١١٧ :
فما اتى على
آخر كلامه حتى انتضم نصل نبلة كانت في يده بكفه غيظا وغضبا وهو لا يشعر فلما امسك
كرز بن
الصفحه ١٢٨ :
يقصد الي من
السبيل التي نهجتها برسلي لم يزدد في عبادته مني الا بعدا.
قال العاقب : رويدك
لقد نبأت
الصفحه ١٢٩ : تغلبة واحبس عليك ذلق (٢) لسانك وما لم تزل تستحم لنا من مثابة سفهك ، فرب كلمة
ترفع صاحبها رأسا قد القته
الصفحه ٦٦ :
اولئك هم كيف واجهتهم ، ومن اي النواحي اتيتهم ، تجدهم الراجحين في مقاييس
الفضل والفضيلة.
في بيت
الصفحه ٨٧ : الى يوم القيامة ..
وروي انه عليه
السلام لما خرج في المرط الاسود فجاءه الحسن فادخله ثم جاء الحسين
الصفحه ٩٢ : ، ومن مكان (ندع) في عرف اللغة كما هو واضح.
(٣) وفي اسباب
النزول للواحدي ص ٧٥ «وكان الشعبي يفسر الاية
الصفحه ٧ :
والحسين وفاطمة» (١)
وجاء في القرآن
في سورة حم الشورى (قل لا اسألكم عليه اجرا الا المودة في
الصفحه ٦٧ : والحسين لامرني ان اباهل بهم» بخ بخ ليس في علم الله احد
افضل منهم ، لا في الارض ولا في السماء.
وان هذا