الصفحه ١٢٢ :
قومهما عن طاعتهما لدينهما ، وفسخا لمنزلتهما في الناس فاقبل العاقب على
حارثة فقال :
امسك عليك
الصفحه ١٣١ :
في جزيرة العرب بيت الا وهو راغب إليهم أو راهب لهم ثم يدال بعد لاي منهم (١) ويشعث سلطانهم (٢) حدا
الصفحه ١٣٤ : عانسا في غير ارب ولا ضاحكا من غير عجب؟ الم
يبلغكما عن سيدكما المسيح عليه السلام قال : فضحك العالم في غير
الصفحه ١٣٧ :
وان ينصح لله عز وجل في عباده ولا يدهنن في امره ، وذكرتما محمدا بما حكمت
له بالشهادات (الشهادات
الصفحه ١٤٣ :
ذلك الذي اجعل عليه صلواتي واسلك في قلبه بركاتي وبه اكمل انبيائي ونذري.
قال آدم الهي
من هؤلاء الرسل
الصفحه ١٤٥ : كان يكون
واني اطلعت يا عبدي في علمي على قلوب عبادي فلم ار فيهم اطوع لي ولا انصح لخلقي من
انبيائي ورسلي
الصفحه ١٤٨ : ء وهذان الحسنان وهذا فلان وهذا
فلان وهذه كلمتي التي انشر به رحمتي في بلادي وبه انتاش ديني وعبادي ، ذلك بعد
الصفحه ٣١ : خبر اصحابه انفذ إليهم خالد بن الوليد
في خيل سرحها معه لمشارفة امرهم فالفوهم وهم عائدون»
وقالوا ايضا
الصفحه ٩١ : معه علي.
ولماذا يا
مفسرون؟
فان قيل لمكان
صيغة الجمع في «انفسنا» قلنا إن صيغة الجمع لا تستلزم ان
الصفحه ١٠٤ : في كل ذلك يعترف والى الاعتراف وتفسخ ميزان الجرح
والعديل عندهم ولربما كان هذا فرضا صادقا أو راجحا أو
الصفحه ١١٦ :
قومه واصحابه فقال :
مهلا بني عبد
المدان مهلا استديموا العافية والسعادة فانهما مطويان في الهوادة
الصفحه ١١٨ : نجدكم (٢) لخطب عظيم ، وامر جسيم ، فما عندكم فيه قولوا «تولوا»
وانجزوا ، انجوع واقرار ام نزوع؟ (٣)
قال
الصفحه ١٤٠ : ؟!.
حارثة ـ قد
اعلم انا واياكم في رجع من القول منذ ثلاث وما ذاك الا ليذكر ناس ويرجع فارط ويظهر
(وتطمئن) لنا
الصفحه ٩٧ : قصة
المباهلة ما ذكره بعض العلماء ـ ولم يسمه الشريف الرضي ـ من ان للعرب في لسانها ان
تخبر عن ابن العم
الصفحه ١٠٢ : لفظة الانفس
والنساء.
وايضا لم يترك
مجالا للشك أو التشكيك في صحة استعمال اللفظ أو صحة اطلاقه ، فقد خرج