الصفحه ١٥٣ : غير ما وضع له مع وجود القرينة
المعاندة لإرادة الموضوع له والكناية هي الاستعمال في غير ما وضع له مع
الصفحه ٣٦٣ :
في التّعريف
بجزئيّات المعنى المطلق وأجزائه ليخرج هذا عنه نعم لا يبعد كونه عاما بحسب اللّغة
كما
الصفحه ٢٢٢ : الإكرام فإذا تحقق الفرد الأوّل أثر في
طبيعة وجوب الإكرام فإذا تحقق الفرد الثّاني لم يكن له محل يؤثر فيه
الصفحه ١٧٧ : الجزئي أيضا ماهيّة والتّشخص حاصل بغير الوجود فالكلام فيه
كالكلام في المعاني الكليّة والموضوع له هو
الصفحه ٦٢ : الشّكّ إلى ماهيته الموضوع له وقد عرفت عدم إجراء
الأصل فيها وأما على القول بأن المبدأ هو المصدر وهو موضوع
الصفحه ٨٠ : لحصول الظّنّ به لا الاستصحاب
الملزوم فلا دخل له بما نحن فيه قلت نعم لكن الظّنّ الحاصل باللاّزم إنّما هو
الصفحه ١٥٧ : اعتبار الوحدة
في الموضوع له بالنّسبة إلى ملحوق العلامة وإلا لم يكن حقيقة وحينئذ فيكون مذهبه
أن الملحوق
الصفحه ٢٤٩ : المفتاح عين تحريك اليد فالأمر بإيجاده أمر
بتحريك اليد عرضا بمعنى أنّه واسطة له في العروض وأمّا في الثّاني
الصفحه ٤٣٢ :
مستفيض في كلامهم والكلام يقع في مقامين أحدهما في أنّ هذا النّقل هل له معارض من
جنسه أو لا والثّاني أنّه
الصفحه ٣٢ : أمور بدون تحقق الوضع فيها منها المجاز المشهور ومنها المعنى
اللاّزم للموضوع له إمّا بأن يكون قيدا
الصفحه ١٦٢ :
لا يقول بذلك لغة
بل يقول إنّه كذلك شرعا نظرا إلى الأخبار والمراد بالعلم المأخوذ في الموضوع له
الصفحه ٢٧٣ : الثّاني فلأنّ غمض العين عن علة
التّرك مما لا معنى له وعدم انحصار الصّارف في إرادة الضّد لا يرفع الاعتراض
الصفحه ١٢٦ : كون الموضوع له
هو المعنى الصّحيح الجامع لجميع الأجزاء والشّرائط الشّخصيّة قطعي ولا ريب في
صيرورة
الصفحه ٢٥٦ : كالمسألة
السّابقة وسيأتي تفصيل القول في هذا الباب إن شاء الله الثّالثة قد يقال إنّ ذكر
هذه المسألة بعد
الصفحه ٣٣٦ :
عن ملاحظة غلبة
الاستعمال وغيرها الذي هو علامة الحقيقة فتأمّل الثّالث إذا بينا على الشّك في
ثبوت