الصفحه ٢٢٦ : المجتهد إذا اجتهد فيها وأعطاها بيد المقلد
أمكن له العمل بها بدون أن يكون محتاجا إلى اجتهاد آخر كما لو
الصفحه ٢٥٣ : بسيفهما فالقاتل والمقتول في النّار قيل يا رسول الله هذا
القاتل فما بال المقتول قال لأنّه أراد قتل صاحبه
الصفحه ٤١٤ : الظّنون المشكوكة الاعتبار والظّن الكتاب مقطوع
الاعتبار وفيه أنّ ظاهر الآية العموم لكل ظن وحينئذ فيقع
الصفحه ٢ : أنّ احتمال العلمية الشخصيّة فيها منتفية قطعا إذ لم يوضع لفظ المعالم
مثلا للكتاب المشخّص الجزئي الحقيقي
الصفحه ١١٤ : استعمل فيما يتعلّق بأحد الاصطلاحين لا يراد منه إلاّ
الموضوع له في ذلك الاصطلاح فالشّارع إذا استعمل تلك
الصفحه ٢٥٤ : اعتبار القصد فيها للتّبادر وإلاّ ليصدق على
أفعال الله تعالى عن ذلك وتقدس وسائر الأقوال فاسدة أمّا ما ذهب
الصفحه ٤ : أصولا فلو ذكر
شخص في كتابه جميع مسائل النحو والصّرف والبيان والمنطق وغير ذلك بقصد الاستنباط يجب
أن يكون
الصفحه ٥ : العدم لا باعتبار كونه قاعدة فافهم وأمّا الكلام
في المضاف إليه فنقول الفقه في اللّغة الفهم إمّا مطلقا أو
الصفحه ١٩ :
العمل بما في الكتاب والسّنة وهما من الألفاظ الّتي نحتاج إلى فهم معانيها وكذا
جميع مباحث اللّغات محتاج
الصفحه ٤١٠ : على حجّيّته الظّن فنقول إنّ من الظّنون ما لا نزاع في
حجّيّته كظواهر الكتاب والأخبار المتواترة ومنها ما
الصفحه ١٣٥ : إلاّ بفاتحة الكتاب مع أن الطّهور شرط
والفاتحة جزء وعليك بالتأمّل في الموارد ومنها أنهم قد ذكروا أن
الصفحه ٣٤١ :
الكتابة فافهم الثّالثة يجري النّزاع المذكور في كل ما استفيد منه معنى إن
الشّرطيّة مثل من الشّرطيّة وسائر
الصفحه ٤٢٩ : الآية شاهد على أنّ
المقصود هو السّؤال عن بشريّة الأنبياء من أهل الكتاب ليحصل العلم من قولهم
فالمسئول عنه
الصفحه ١٥٥ :
القرينتين من وجهين أحدهما أن القرينة في المجاز إنّما هي لإرادة غير ما وضع له
والاستعمال فيه أيضا بخلاف
الصفحه ١٧٤ : بالتّفصيل بين ما له مصداق في
الخارج فالمعلوم بالذّات هو ذو الصّورة وبين ما ليس له مصداق فالمعلوم بالذّات هو