الصفحه ١٠٤ : عنها في العلوم لأنها لا فعليّة لها وإنّما يبحث
في العلم عما كان له فعلية مضافا إلى أنّ الأحكام
الصفحه ١٢٩ : كقوله في الحج خذوا عني مناسككم وفي الوضوء هذا وضوء لا يقبل
الله الصلاة إلاّ به وفي الصّلاة هكذا صل ففيه
الصفحه ١٤١ :
فلو لم يتكرر وضع
الألفاظ لبقي بعض المعاني ولم يوضع له لفظ وهو خلاف الحكمة وفيه أوّلا أن ذلك
يستلزم
الصفحه ٢٣٩ :
الواجب إمّا أن
يكون الغرض من وجوبه ذاته من غير ملاحظة شيء آخر كمعرفة الله سبحانه والتّقرب إليه
وقد
الصفحه ٣٦٦ : متصلا في مثل لا
إله إلاّ الله لأنّ
الصفحه ١٧٥ :
لا بصورتها كما
قيل بذلك في الإبصار من أنّه ليس بانطباع الصّورة في الجليديّة بل المرئي هو
الشّخص
الصفحه ٢٧٤ :
مقدمة وأمّا إذا
كان من المقارنات لفعل الضّد فلا تقدم له طبعا حتى يؤخذ في موضوع التّكليف لكن
يمكن
الصفحه ٣١٥ : ء اختياره ففي جواز الاجتماع
خلاف بين المجوزين ومثلوا له بالمتوسط في الدّار المغصوبة ومحل الكلام فيه هو
الصفحه ١٣٧ : للدعاء رياء إذا
عرفت هذا فنقول ذكر العلامة رحمهالله أنّه إذا كان في ذمة الشخص قضاء لم يجز له الإتمام في
الصفحه ٢١١ :
بين ما لو كانت
الأسباب من ماهيّة واحدة أو لا حيث إنّ السّبب ظاهر في الفعلي ويمتنع اجتماع
المثلين
الصفحه ٢٢٣ :
بالنّسبة إلى أصل
الطّبيعة وثالثها كالثّاني لكن بحيث لو فات في الزّمان الثّاني بقي التّكليف
الصفحه ٢٢٩ : الاعتبار بنفس وجوب تحصيل العلم فالنّزاع
في أنّه واجب بعنوان المقدمية أيضا أو لا ليس له فائدة نظير المقدمات
الصفحه ٣٢٧ :
فلأنّه لو كان
المراد بالمعصية ما لا يكون فيه مقتضي الصّحة لم يكن للتّمثيل بالنّكاح في العدة
وجه
الصفحه ٣٥٩ : يستحق العقاب عليه وفي حرمة توقفه توقف فتوقف وكذا الكلام في صورة الوجوب فإن
قصد الزّائد من أوّل الأمر
الصفحه ٣٩١ : تعالى اغسلوا وجوهكم ونحو وليتراوح عليه أربعة يوما فقيل إنّ
الاسم الموضوع للكل إنّما هو موضوع له في حالة