الصفحه ١٦٢ :
لا يقول بذلك لغة
بل يقول إنّه كذلك شرعا نظرا إلى الأخبار والمراد بالعلم المأخوذ في الموضوع له
الصفحه ١٧٠ : في الأوامر الامتحانيّة
الّتي تنسخ قبل حضور وقت العمل أو يعلم انعدام شرطه طلبا صوريا لم يستعمل في
الصفحه ١٨٢ :
منهما إمّا بحرف
أو حركة فهذه أربعة وكل مشتق قد يقع فيه نوع واحد وقد يقع فيه اثنان أو ثلاثة أو
الصفحه ١٨٤ :
الألفاظ الموضوعة والألفاظ كلها جزئي فلا يكون موضوعا كما سبق إليه الإشارة في
المسألة السّابقة وأورد ذلك على
الصفحه ٢١١ :
بين ما لو كانت
الأسباب من ماهيّة واحدة أو لا حيث إنّ السّبب ظاهر في الفعلي ويمتنع اجتماع
المثلين
الصفحه ٢٢٣ :
بالنّسبة إلى أصل
الطّبيعة وثالثها كالثّاني لكن بحيث لو فات في الزّمان الثّاني بقي التّكليف
الصفحه ٢٢٩ : المراد من
اللّفظ تعميم الجمع بحيث لا يلزم منه تكرار ولا يجري هذا فيما نحن فيه لأنّ حكم
العقل يتبع العنوان
الصفحه ٢٥٢ :
هنا مطلوب ولا يمكن
الحكم بتعيّن أحدهما فيحكم بالتّخيير بين الفعل والتّرك وليس هذا في الواقع تخييرا
الصفحه ٢٧٣ : الآخر كفى في انتفاء الآخر عدم تعلق الميل به ولم يكن
تركه مستندا إلى ميل ضده وإن كان مائلا إليهما معا فلا
الصفحه ٢٩٥ : ويتفرع صحة الصّلاة في الدّار المغصوبة وفسادها على
التّعارض وعدمه لا على هذه المسألة وبهذا يعلم فساد ما
الصفحه ٣٠٠ : العموم من وجه على قسمين موردي ومصداقي والضّابط في الأوّل أن يكون
الكليّان مغايرين في الوجود ذاتا وخارجا
الصفحه ٣٠١ :
في ذلك الفرد بل
إنّما يمكن التّقييد إذا نسب الشّيء إلى الكلي الذي فوقه فلا يمكن في المسألة جعل
الصفحه ٣١٦ :
لاجتماع الأمر
والنّهي فيه لأنّ الخروج شيء واحد قد نهي عنه قبل الدّخول وأمر به بعده واختلاف
زمان
الصفحه ٣٢٦ :
على المؤمنين
سبيلا حتى اعترض عليه بعضهم بأنّ الملك الآني الذي يكون معه محجورا عن التّصرف فيه
إلاّ
الصفحه ٣٢٧ :
فلأنّه لو كان
المراد بالمعصية ما لا يكون فيه مقتضي الصّحة لم يكن للتّمثيل بالنّكاح في العدة
وجه