الصفحه ٤٥١ :
المثبتة وسيأتي
زيادة تحقيق لهذه الأمور إن شاء الله الثّاني من الأخبار الواردة في المضمار رواية
الصفحه ٢٣ :
لوحظ هذه الأمور
مع قرائن أخرى أيضا حصل القطع بصحّة ما في الكتب الأربعة من أنّ حكمهم بالصّحة لا
يدل
الصفحه ٣٨ :
جميع الإشكال ولا
يختص بصحّة السّلب وعدمها إذا الشّكّ في حدوث العالم لا بد أن يكون ناشئا عن الشّكّ
الصفحه ٤٦ :
كاشف عن استعماله
في العموم في جميع الموارد فيدلّ على وحدة المستعمل فيه والأصل في الاستعمال
الواحد
الصفحه ٤٧ : إنها تستعمل في تقسيم الكلي إلى الأفراد أيضا مع أنّه ليس مركّبا ذا أجزاء قلت
استعمال القسمة في ذلك إنّما
الصفحه ٧٤ : بالاستصحاب كما إذا شكّ في بقاء حرمة وطي الحائض بعد الانقطاع فتثبت
بالاستصحاب حرمته الظاهريّة فيحكم العقل
الصفحه ٨٨ : المفروض عدم ذكر الخاص في غير كلام الإمام وذكر بعضهم أنه يجوز جعله
مخصّصا ونلتزم جواز تأخير البيان عن وقت
الصفحه ١٠٤ :
بين شيوع الوجود
وكونه قرينة إذ غاية ما يقال في وجهه إنّ الفرد الشّائع لحضوره في الذّهن ينصرف
الصفحه ١٢٩ :
ورودها في مقام
البيان والأولى في الجواب أن يقال إن الغالب في كلام الشّارع وروده في مقام البيان
الصفحه ١٣٣ :
إلى العرف لأنّه
ميزان عرف الشّارع كما يرجع في تعيين المعنى اللّغوي إلى عرف العوام ولا يضر
الاختلاف
الصفحه ١٤١ :
فلو لم يتكرر وضع
الألفاظ لبقي بعض المعاني ولم يوضع له لفظ وهو خلاف الحكمة وفيه أوّلا أن ذلك
يستلزم
الصفحه ١٦٣ : وعلى القول بوضعها للأمور المعلومة يجب القول بالتّصويب لأنّ كل ما اعتقده
الشّخص يصير موضوعا له وفيه نظر
الصفحه ١٦٩ :
إبليس بالسّجود ولم يشأ أن يسجد ونهى آدم عن أكل الحنطة وشاء أن يأكل وذكر في
الثّمرة بين القولين أمور منها
الصفحه ١٨٦ : في السّابق أو اتصافه به في المستقبل فافهم إذا عرفت
هذا فنقول الحق أن المشتق حقيقة فيمن تلبس بالمبدإ
الصفحه ١٨٩ :
الذّات لكن مصداقه
في الواجب عين الذّات فإنّ نفس ذاته مبدأ الانكشاف وفي الممكن غير الذّات لأنّ
مبدأ