الصفحه ٩٠ : قلنا بمجازيّة الإسناد إلى المجموع باعتبار ثبوت الحكم للبعض
وإلاّ فالمدار على الغالب وكذا إذا تعارض مع
الصفحه ١١٠ : أحدها أنه مستلزم لعدم جواز نية مجموع العمل المعين
امتثالا للأمر بالصّلاة بل يجب نية الدّعاء امتثالا
الصفحه ١٢٣ : تعلق بترك مجموع الصّلاة فاحتمال تحقق الحنث
بمحض الدّخول ولو تعقبه الإفساد لا وجه له والجواب أن الظّاهر
الصفحه ١٢٦ : يلزم أن لا يطلق على المجموع إلاّ مجازا وقيل إنّها ما يقوم به
الهيئة وهو أيضا غير تمام إذا المراد
الصفحه ١٣٨ : لصدق المشترك على مجموع اللّفظين الموضوع كل منهما
لمعنى واحد لصدق جنس اللّفظ الموضوع لمعنيين عليهما
الصفحه ١٤١ : معنى من المشترك يتصور بوجوه
أحدها أن يراد به المعنيان والمعاني بطريق المجموع بحيث يكون كل واحد منها جز
الصفحه ١٤٣ : الّذي هو كل بالنسبة إلى الموضوع له وكلاهما فاسد أما
الأوّل فلأن مجموع المعنيين ليس جزءا لشيء بل هو مركب
الصفحه ١٦١ : الغروب الثّالث مجموع الليل والنّهار وهل هو
حقيقة في كل واحد منها بنحو الاشتراك اللّفظي أو المعنوي أو
الصفحه ١٨٣ : حينئذ شكل أصلا والثّاني موجب لكثرة الأوضاع والأصل عدمها فتعين
الثّالث وإذا ثبت أنّ الموضوع هو مجموع
الصفحه ١٩٦ : المطلوب بأحدهما
وينتفي بانتفاء المجموع وأمّا بالنسبة إلى النّفسي والغيري فحقيقة فيهما لرجوع
النّفسي إلى
الصفحه ٢٠٣ : حيث الصّنفيّة وإن كان أكثر
أفراد من مجموعها وهو لا يوجب تخصيص الأكثر وفيه أنّ حمله على ذلك خلاف
الصفحه ٢١١ : وأمّا الموارد الواردة في الشّرع فيجب حملها إمّا على أنّ
السّبب هو القدر المشترك أو المجموع حال الاجتماع
الصفحه ٢١٥ : كليّة حتى يلغو قصده بل قد أكد بالأمر الثّاني
وصار المجموع سببا لمرتبة أقوى فلا ينافي في قصده خاصة حصول
الصفحه ٢١٨ :
الامتثال بفرد مبهم وإلاّ لم يحصل أصلا ولا وجه لحصول الامتثال بالمجموع وبالجملة
العقل يحكم بحصول الامتثال
الصفحه ٢٢٥ : الآية فهو خاص والآية عامة ولا
ريب في ترجيح الخاص على العام وإمّا يلاحظ المجموع معها فبينهما التّباين