الصفحه ٨٩ :
المستفاد هو العموم المجموعي جاز الاستصحاب لا وجه له لما عرفت أن العموم هو مفاد
الإطلاق بحكم العقل لا بمقتضى
الصفحه ٢١٤ : إلاّ أن يقال إنّ المجموع حينئذ
موجب لسقوط المجموع والمسألة في غاية الإشكال فتأمّل فيها جدا وقد تلخص مما
الصفحه ٢٢٦ : والثّاني غير ذلك وهو على أقسام منها مجموع
الّتي لا ينفك عنها المعلول وهذا هو العلة التّامة ومنها مجموع
الصفحه ٢٢٧ : السّبب
وإنّما هي شرط التّأثير وإلى وجود المجموع من حيث المجموع وأورد أيضا بصدق
التّعريف على السّبب
الصفحه ٢٨٩ : مطلوب من حيث المجموع في المحل الفارغ وقد اشتغل المحل بالمقدار
النّاقص ففات محل الزائد من حيث المجموع
الصفحه ٣٠٠ : يلحقه قيد آخر فيحصل
الكلي الآخر وإن يلحقه مجموع القيدين فيحصل مجموع الكليّين وإذا نسب القيدان إلى
ذلك
الصفحه ٣٣٩ : الشّرط نحو إن جاءك العلماء فأكرم زيدا فهل المفهوم انتفاء الجزاء
بانتفاء مجيء مجموع العلماء فلو جاء بعض
الصفحه ٣٧٤ : يكون
ذاتيّا لأفراده بل الأعم منه ومما يكون عرضيّا وكذا دخل المطلق المقيد مثل رقبة
مؤمنة لأنّ المجموع
الصفحه ٤٣١ :
الجنس وإنّما يلزم تخصيص المورد إن قلنا في شهادة العدلين بأنّ الحجّة هو المجموع
وأمّا إن قلنا إنّ الحجّة
الصفحه ٦ : المراد
الأدلة وأمّا الإيراد الأوّل فقد يجاب عنه بأنّ علة الشيء إذا كان مركبا يجوز
استناده إلى مجموع
الصفحه ٧ :
إسناد العلم
بالخصوصية إلى المجموع ولا إلى الدّليل الإجمالي فافهم ولما علم مفردات التّعريف
فلنتكلّم
الصفحه ١٧ : بعلم
مستقل بل هو عبارة عن مجموع مسائل متفرّقة من علوم متفرّقة مختلفة في الموضوع قد
اجتمعت في الأصول
الصفحه ٢٧ : والآخر أنّها مجموع العضو من رءوس
الأصابع إلى المنكب ومنها أن يكون بينهما عموم مطلق كنقل واحد أن الصّعيد
الصفحه ٨٥ : المقام
وقسموا القرينة إلى متّصلة ومنفصلة ومقتضى مجموع ذلك أنّ كلّ ما يكشف عن المراد
ولو ظنّا فهو قرينة
الصفحه ٨٨ :
الآخر وبالجملة الأمر في الآية إمّا منحصر في التّخصيص وذلك إذا قلنا بإفادة
العموم المجموعي أو دائر بين