الصفحه ١٣ : المشتق عليه مجاز لغوي وأمّا
الجواب التفصيلي فهو متوقف على فهم معنى المشتق والمبدإ وأنّه هل يشترط المغايرة
الصفحه ١٩٠ :
جعل صفاته عين
الذّات وليس معنى المشتق من قام به الفرد الموجود وإلاّ لكان حمل الممكن على
الإنسان
الصفحه ١٨٢ :
منهما إمّا بحرف
أو حركة فهذه أربعة وكل مشتق قد يقع فيه نوع واحد وقد يقع فيه اثنان أو ثلاثة أو
الصفحه ١٨٥ : فسنشير إليهما إن شاء الله الثّالث لا خلاف في أن المشتق أعني اللّفظ
الدّال على الذّات باعتبار اتصافه
الصفحه ١٨٧ :
المحل ضد وجودي فلا يصدق المشتق وبين عدمه فيصدق التّوهم أن المؤمن يصدق على
النّائم مع انتفاء المتلبّس
الصفحه ٦١ : في المشتقّات وضعين وضع الهيئة ووضع للمادة وأن المصدر
أيضا كسائر المشتقات وإنما المبدأ الموضوع هو مادة
الصفحه ١٨١ :
أصل اختلفوا في ما
وضع له المشتق على أقوال
والواجب أوّلا
بيان المراد بالمشتق في محل النّزاع فنقول
الصفحه ١٨٦ : في السّابق أو اتصافه به في المستقبل فافهم إذا عرفت
هذا فنقول الحق أن المشتق حقيقة فيمن تلبس بالمبدإ
الصفحه ١٨٨ : كاسم الآلة كالمسجد والمذبح وأمثالها
الثّاني ثمرة المسألة أنّه إذا علّق حكم على عنوان مشتق فلا يشمل من
الصفحه ١٨٩ : كحمله على الوجود ويتم ذلك على
القول بأنّ المشتق يجب أن لا يكون فاقدا للمبدإ أو الشّيء ليس فاقدا لنفسه
الصفحه ٨ : الأشاعرة أنّ من جملة صفاته تعالى المتكلم ويشترط في صدق
المشتق على شيء قيام المبدإ بذلك الشيء ومبدإ المتكلّم
الصفحه ٤٤ : حقيقة أو لا فباطراد
استعماله فيه ثبت حقيقيّته فيه وبذلك ظهر أن تمثيل بعضهم للاطراد بوضع المشتقات
ليس على
الصفحه ١٨٣ : الثّاني هو أن الموضوع في المشتق هو الهيئة مع المادة لا أن يكون الهيئة
موضوعة بوضع والمادة بوضع آخر وذلك
الصفحه ٣٤٧ : جدّا ثم إنّ الوصف إمّا من المشتقّات كما
يقال أكرم العالم أو لا بل هو وصف نحوي وبعبارة أخرى إمّا أن يكون
الصفحه ٢٤ : اللّغويّة في علم الأصول كالمشتق
والأمر والنهي والعام والخاص وأمثال ذلك دون موادها لإمكان الاجتهاد في الأوّل