الصفحه ٣٢٦ : ونحو ذلك ولا ريب في اقتضاء الفساد إذ لو ترتب
الأثر عليه لم يكن للنّهي عن ترتيبها معنى وفي الحقيقة هذا
الصفحه ٣٢٩ : الموافقة ومفهوم
الشّرط وقد يكون غيرهما كما في المدلول بدلالة الاقتضاء نحو رفع عن أمتي تسعة
واعترض على القوم
الصفحه ٣٣٢ : اللّفظ لإفادة ذلك اللازم وإن
كان بتبعيّة المعنى المطابقي ولا ريب في حجّيّة هذا النحو من الدّلالة وإن كان
الصفحه ٣٣٤ : متضائفين أو يكون شيء آخر علة لكن يتوقف تأثيره على وجود المقدم نحو إن
لقيت صديقي فسلّم عليه فإنّ اللّقاء ليس
الصفحه ٣٣٨ : المفهوم عليه فاقتضى سلب العموم نحو قولك إن شفى الله ولدي فله علي
أن لا أشتم أحدا لظهور أنّ المراد تعليق
الصفحه ٣٤٥ : الشّرط إذا كان واردا مورد الغالب لم يدل على انتفاء الحكم نحو قوله تعالى ولا تقتلوا
أولادكم خشية إملاق
الصفحه ٣٥١ : للفعل باعتبار الطّلب لا للطلب نفسه والتّحديد بهذا
النّحو يصدق بكون المطلوب الفعل الواحد المستوعب للوقت
الصفحه ٣٥٢ : له في الآية مثل الماهيّة إلى المرافق ونحوها إذ
لو تعلق بالغسل لكان لتحديد الكيفيّة وفيه نظر إذ يمكن
الصفحه ٣٥٥ : جار في صورة
تعريف السّند أيضا نحو زيد المنطلق حرفا بحرف فلا دخل للتقديم في ذلك بل لا
مدخليّة للتعريف
الصفحه ٣٥٩ : وأمّا
العدد نحو عشرة مثلا فهو وإن دل على استغراق الأجزاء ولكن الملحوظ فيه هو المجموع
من غير نظر إلى
الصفحه ٣٦٧ : هو لأنّ التّنوين الدّاخلة على النّكرة قد يكون للتّمكن نحو أسد علي وفي
الحروب نعامة وقد يكون للتّنكير
الصفحه ٣٧٣ :
الشّخصيّة لعدم الشّيوع وكذا ألفاظ العموم لأنّ المراد بالاحتمال الصّدق على نحو
البدليّة لا الشّمول لكن يبقى
الصفحه ٣٧٦ : مراده بلفظ الإنسان مع كون المراد الفرد كان مجازا لكن الاستعمال بهذا النّحو
غير متحقق في موارد إرادة
الصفحه ٣٨٠ : ء اتحد
السّبب أو اختلف نحو لا تعتق رقبة ولا تعتق رقبة كافرة وقيل في وجهه إنّ النّفي
إذا ورد على الطّبيعة
الصفحه ٣٨٢ : السّورة لضيق الوقت ونحوه فإن الإشكال المذكور جار فيه ويمكن الذّبّ عنه
على المختار من أنّ الإطلاق ليس