الصفحه ١٦٤ : وبلوغ
المسافة في السّفر ونحو ذلك من الموارد الّتي ذهب جماعة إلى وجوب الفحص فيها وإن
كان المعروف فيها
الصفحه ١٦٨ : بخلاف من يتعقبه الحياة أو
القدرة أو الاستطاعة أو نحوها فافهم وتأمّل ومنها ما قيل من أن العلم بالإرادة
الصفحه ١٧١ : الآثار كالخوف ونحوه وأيضا
فإنّه عرض قائم بالنّفس والنّفس موجود خارجي والقائم بالموجود الخارجي موجود خارجي
الصفحه ١٧٣ : بالمعنى المتقدم وقطعوا ببطلانه لعدم إمكان ذلك في مثل
كليّة الإنسان ونحوها حكموا بأنها موضوعة لما يمكن
الصفحه ١٧٨ :
اتفقوا على أن الوصف يخصص العموم في نحو أكرم العلماء الطّوال مع أنهم قد اختلفوا
في ثبوت المفهوم للوصف فإن
الصفحه ٢٠٣ : إرادة الأصناف كما لو قال أكرم النّاس إلاّ الجهال ونحو ذلك أو ثبت
بالدليل إرادة الصّنف كما لو استدل
الصفحه ٢٠٥ : جهة الظّهور ونظر من قال بنفي الظّهور أيضا
إلى كثرة عطف المترادفات نحو لا تَرى فيها عِوَجًا وَلا
الصفحه ٢٢٢ :
تعالى فاستبقوا الخيرات ونحوه أو لا والأدلّة الّتي أقاموها في المسألة مختلفة
يناسب بعضها كلا من هذه
الصفحه ٢٢٤ : والإخباريّة
ظرف نسبتها الحال كقولك بعت واشتريت وأنكحت وأنت حر وهي طالق وهل ضربت وزيد قائم
وعمرو قاعد ونحو ذلك
الصفحه ٢٢٦ : الّتي يبحث فيها عن الحكم
ولوازمه كذكر معنى الوجوب والاستحباب ونحو ذلك ثم إنّ التّحقيق في أصل المسألة
الصفحه ٢٢٧ : أهميّة الفصل لوجه
ونحو ذلك ولأمر فيه أصلا وفسروا الشّرط بأنه ما يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من
وجوده
الصفحه ٢٢٨ : لوجود مانع ونحو ذلك وبالجملة كلامه مضطرب في المقام وقد
يقال إنّ السّبب عبارة عن مجموع المقدمات
الصفحه ٢٣١ : أي نحو فرض لا أنّ المقدمة واجب مطلق وإن كان فهو المقدمة مشروطا حتى
يدفع أنّه إذا لم يكن ذو المقدمة
الصفحه ٢٣٤ : الرّسول ونحوه ومنها حكمهم بأنّ من دخل في
الدّار المغصوبة عوقب على الخروج مع وجوبه عليه لتفويته التّكليف
الصفحه ٢٥٣ : بأنّها إرادة تفعل بالقلب أو أنّها توجه النّفس نحو
ما فيه بعينها وفي الخبر نيّة المؤمن خير عمله ونيّة