الصفحه ١٠٤ : في الأفراد
متوقّف على عدم وجود المعارض والمانع ولذا قيل إنّ نحو الرّجل خير من المرأة لا
ينافي مع
الصفحه ١٠٦ : بالنّحو الثّاني فلا شكّ أنّ الموضوع في المركب هو الهيئة
وهي ليست بكلام فإن كانت لفظا كانت كلمة وإلاّ فلا
الصفحه ١٠٩ : شرعي حقيقة شرعية كالصراط
والميزان والجنّة والحساب ونحو ذلك وكيف كان قد علمت أنّه لا فائدة في التّعرض
الصفحه ١١١ : علامات الوضع كقوله عليهالسلام الوضوء غسلتان ومسحتان ونحوه والرّابع الاستقراء بالرجوع
إلى أرباب الصّنائع
الصفحه ١١٧ : الصّلاة ونحوها على القول بأنها مستعملة في المعاني
المستحدثة المركبة من الأجزاء والشّرائط ومن الثّالث ألفاظ
الصفحه ١١٩ : ونحو ذلك مما يدلّ على أن النّزاع
إنّما هو في الوضع فلا يشمل النّافين ويمكن الجواب عن الأوّل بأنّ
الصفحه ١٢٠ : اللّغوية
ولا يخفى أن أكثر المعاملات باقية على معانيها اللّغوية ولم يتحقق فيها نقل كالبيع
ونحوه وإنّما زيد
الصفحه ١٢٣ : ولذا يتبادر منه الصّحيح ويصح سلبه عرفا عن بيع الهاذل
ونحوه فلا يسمى بيعا في العرف فهي موضوعة للصحيح
الصفحه ١٢٤ : القمار ونحوه أيضا صحيحا مع فساده في الشّرع وحينئذ فإذا
تعلق بها حكم في الشّرع انصرف إلى الصّحيح العرفي
الصفحه ١٢٨ :
الوضوء هذا وضوء
لا يقبل الله الصّلاة إلاّ به ونحو ذلك ولا ريب أن العام والمطلق المخصص أو المقيد
الصفحه ١٣٣ : لتحديد المعنى على نحو
الإجمال وإن معنى الصّلاة هو الصّحيح لا التّحديد كليّة كما هو مذهب الأعمّيّين
حيث
الصفحه ١٣٧ : متحققة في الشّرع كجواز أكل ذبيحته ونحو ذلك مدفوع بأن عليهمالسلام
ذلك على الفاسدة إنّما هو لتنقيح المناط
الصفحه ١٤٧ : الأداة في نحو الأسدين للرجلين
الشّجاعين مجازا لأن المفرد لا يشملهما بالوضع قلت قد اتفقوا على وجوب اتفاق
الصفحه ١٥٣ : اللّفظ في معنييه الحقيقي والمجازي
على نحو اختلافهم
في المسألة السّابقة فيكون محل النّزاع هو إرادتهما
الصفحه ١٦٠ : في المعاملات العرفيّة من
اليوم نحوه هو ما يصدق على ما بعد طلوع الشّمس أيضا وكلمات العرف ينزل على