الصفحه ٤١٠ : لا نزاع في عدم حجّيّته
كالقياس والرّمل والجفر والنّجوم ونحوها ومنها ما هو محل النّزاع كخبر الواحد
الصفحه ٢٠ :
الّذي علم تحقق الوضع فيه والكلام في حجّيّة المذكورات أيضا على النحو السابق هل
هي تعبدي أو من باب الظّنّ
الصفحه ٢٦ : اسم لكذا في بيان الحقيقة وقد يستعمل في
كذا وقد يفيد كذا ونحو ذلك في بيان المجاز وذكر معنى واحد للفظ
الصفحه ٢٧ : حصول العلم
بمحازات زمان الشارع ومعرفة الشّائع منها في ذلك الزّمان حتّى نحمل اللّفظ عليه
ونحو ذلك من
الصفحه ٢٩ : بل هو أقوى ولذا لو أخبر
واحد بأمر يخالف الغلبة كوجود إنسان ذي قرن ونحو ذلك لم يحصل لنا الظنّ من قوله
الصفحه ٣٧ :
ونحو ذلك وكونها علامتين وكاشفين عن الحقيقية والمجازية واضح إنما الشّأن في دفع
ما أورد من استلزامهما
الصفحه ٥١ : بالإضافة ونحوها كالسّماء والأرض
والتّمر والحنطة وأمثالها فهذا مما يجب أن يوضع بإزائها لفظ ومنها ما يكون
الصفحه ٥٣ :
ادعائه في الكتب المدوّنة في الزّمن السّابق أيضا ونحو ذلك من القرائن المفيدة
للظّنّ الّذي عليه المدار في
الصفحه ٥٩ : مادة النّحو شيء لمن قام به ولا من الصّرف وأما
الثّاني فالاستعارة التّبعيّة المشهورة في الأفعال بالنسبة
الصفحه ٦٥ : المطلق هنا بل يجب تحصيل العلم أو الرجوع
إلى الأسباب الخاصّة كالبيّنة ونحوها حتى أنه لو قال المتكلّم أكرم
الصفحه ٦٨ : مجملا كزيد المشترك بين الجاهل
والعالم والاستثناء عقيب العمومات لعدم ظهوره في شيء ونحو ذلك وحينئذ فنقول
الصفحه ٧٠ : كما لو فهم بقرينة المقام ونحو ذلك وبالجملة لا مجازيّة
في الضمير إذا لم يرجع إلى المتقدم صريحا لكن
الصفحه ٧٦ : ونحو ذلك وهذا ليس من الأحكام المترتّبة على اليقين
السّابق بل هو من أحكام اليقين السّابق مع اليقين بتحقق
الصفحه ٧٩ : حال العلم والذّكر ونحو ذلك وكذا في الشروط فأورد عليه البعض بأن المراد
رفع الأحكام الثّابتة لنفس ذلك
الصفحه ١٠٢ : حالية وفي بعضها مقالية ونحو ذلك وكذا النّقض بعدم حمل الألفاظ على المجاز
مع قولهم إن أغلب لغة العرب