الصفحه ٣٨٤ :
من عدم وجوب الفرد
النّادر وإذا كان المطلق منفيّا والمقيد مثبتا نحو لا تعتق رقبة وأعتق ذات رأسين
الصفحه ٤٠٠ : على الإمام عليهالسلام ولو بغير النّحو المتعارف إذا منعوه من النّحو المتعارف باختيارهم لعدم
الدّليل
الصفحه ٤ : ء وكل نار حارّة ونحو ذلك وو بقيد الاستنباط ما مهد
للاستنباط كالمسائل الكلامية فإنّها مقصودة بذاتها لا
الصفحه ٦ :
الخمر ونحو ذلك وحجيّة الكتاب لا توجب العلم بالخصوصية بل العلم بالخاص من حيث
الخصوصيّة لا يستنبط إلاّ من
الصفحه ١٤ : المتجدّدة إلى المعروفة عند اتحاد موضوع
المسألتين وأمّا عند اختلافهما فلا كما لو كان المعروف من مسائل النحو
الصفحه ١٧ :
الاختصاص فإن كانت إضافة اسم المعنى أفادت الاختصاص في الوصف العنواني نحو هذا
مملوك زيد فإنّه يفيد الاختصاص
الصفحه ٣٦ : ونحوه في ذلك الفرد
دون سائر الأفراد فإنه إذا أمر المولى عبده بإتيان الماء فيأتي بالماء الحلو أو
الخبز
الصفحه ٥٥ : مقام
الإطلاق ونحو ذلك وعليه لم يمكن لكونه أصلا مثبتا لا حجيّة فيه إلاّ من باب الظّن
دون التّعبّد وهو
الصفحه ٦٣ : الأول فلأنّه مناقشة في المثال ولا يجري في نحو قوله قالوا
اقترح شيئا نجد لك طبخه قلت اطبخوا إلي جبة
الصفحه ٨٧ : إطلاقي الثّالث الأخبار الدالة على عدم وقوع النّسخ في الشّريعة
نحو حلال محمّد صلىاللهعليهوآله حلال إلى
الصفحه ١١٠ : ونحوه لأنه من شرائط
الصّلاة والرّكوع ليس صلاة ولا من أجزائه والثّالث أنّه مستلزم لخروج الأخرس
المنفرد
الصفحه ١١٤ : الألفاظ في مقام بيان الشّرع
يريد منها المعنى الشّرعي كالنحوي إذا استعمل لفظ الفعل في كتابه الموضوع لبيان
الصفحه ١٣٢ : إثبات وضع آخر للفاسد
فتأمّل وأمّا شرعا فلقوله لا صلاة إلاّ بطهور ولا عمل إلاّ بنيّة ونحو ذلك فإن مثل
هذا
الصفحه ١٣٥ : بزيادة الرّكوع زيادة الانحناء لأنه ليس مبطلا على
إطلاقه فإن من انحنى بقدر الرّكوع بقصد قتل حيّة ونحوه لم
الصفحه ١٨٠ : بعضها حضور صورة الشّيء الخارجي في الذّهن إمّا بنحو المرآتيّة كما في
الحروف ونحوها أو لا كما في أعلام