الصفحه ٨ : من
حياته لهذه القضية ، وهو إنسان يمكن أن يكون شهيدا. هذا الصنف من الناس ، هم الذين
قال الله عزوجل
الصفحه ٦٢ : وراءك وما عندك؟ فقال : أبشر يا أمير
المؤمنين بفتح الله ونصره ، ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
الصفحه ٢٠٥ :
هاشميون طالبيون
وعباسيون
لقد فجر الثورة الهاشميون ما في ذلك شك
، ولكن أي الهاشميين فجرها؟
إن
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على
الصفحه ١٩٣ :
للامام علي : (يا
أمير المؤمنين : غلبتنا هذه الحمراء على قربك) (١)
ومن المؤكد أن هؤلاء كانوا ، في
الصفحه ٢٢٢ : المهمة إلى أي رجل آخر.
ومن أدلة هذا الشلل النفسي في الحجاز
وغيره هذه النصائح الكثيرة التي تلقاها الحسين
الصفحه ١٤٠ : أهل
بيته وأصحابه ـ الذين صرعوا حوله ـ مما يلي رجلي الحسين (ع) وجمعوهم فدفنوهم جميعا
معا).
فإن كلمة
الصفحه ٥٠ : (٢).
فإذا لا حظنا إلى جانب هذا أن هؤلاء
الذين يذكرون في المبارزة يبلغون أربعين رجلا تقريبا ، نكون قد قربنا
الصفحه ٧٢ :
بأسماء الرجال الذين
يفترض أنهم من شهداء كربلاء. الجدول الاول أثبتنا فيه أسماء الشهداء الذين ورد
الصفحه ٦٠ : .
ولكننا لا نرى لعدد الرؤوس أية دلالة من
هذه الجهة ، فإن قطع الرؤوس وحملها إلى الكوفة والشام إجراء إنتقامي
الصفحه ٢١ : بذلك ما يعود إلى رجالها الذين
أججوا نارها ، واستشهدوا فيها ـ لا من حيث إخلاصهم لها ، وإيمانهم بها ، فقد
الصفحه ٤٠ : وليلة. قال : وكان عبد الله بن عمرو يقول : لا تبلغ
الشجرة ولا النخلة ولا الصغير حتى يظهر هذا الامر
الصفحه ٦٣ :
مادة ساكنة ، ولانه ـ
في حالتنا لا يوجد خطر من الاحصاء ، لان المنتصر قد قضى على كل مقاومة ، وقد
الصفحه ١٨٥ :
النخبة
لا تسعفنا المصادر ، إلا بالقدر الضئيل
الذي لا يغني ، بالمعرفة المباشرة بالمواقع
الصفحه ٩٧ : (٢)
وبحار الانوار (٣)
وذكره ابن طاووس (اللهوف / ص : ٤٠) وهو أحد الذين كانوا يأخذون البيعة للحسين في
الكوفة