الصفحه ٩ :
ينطبق عليها قول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : (من المؤمنين رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
الصفحه ٢١٦ : معاوية التي جعلت النخبة الحجازية من
قريش وغيرها تغرق في الترف واللهو الذين جعلاها تحاذر من أي نشاط يعرض
الصفحه ٢٢٦ : خبر النبي صلى الله عليه وآله ولينزع الريب من قلوب
بعض أصحابه الذين تساءلوا عن سلامة موقفهم ، وقد قتلوا
الصفحه ١٨٦ :
(ويلكم يا حمقاء ، مهلا ، أتدرون من
تقاتلون؟ إنما تقاتلون فرسان المصر ، وأهل البصائر ، وقوما
الصفحه ١١ :
في كتابه العزيز : (.. وليعلم الله الذين
آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين) آل عمران / ١٤٠
الصفحه ١٣ : الآخرين ونحو الآخرين ، الذين كان موقفهم في
الغالب موقف الخذلان وفي النادر موقف الاسى السلبي المتفرج
الصفحه ٦٧ : في أن يأتي قومه من بني أسد الذين كانوا قريبين من موقع
المعركة فيدعوهم إلى نصرة الحسين ، فأذن له
الصفحه ٣٢ :
كتب المقتل ـ مما
كتبه مؤلفون من غير الشيعة عن تاريخ هذه الثورة لا تسلم من مآخذ كبيرة أيضا.
ففيما
الصفحه ١٨٨ : الزعماء القبليين التقليديين الذين يستمدون قوتهم من الاعتبارات القبلية
المحضة. وإن كانت هذه النخبة الواعية
الصفحه ٧ : حياته ، لا
من منطلق ذاته ومصلحته ، وإنما من منطلق مصالح الآخرين وهمومهم ومصائرهم ، أي أنه
يتجاوز ذاته
الصفحه ٢٣٢ : ثورة كربلاء أن إجراءات السلطة في حماية نفسها لا تتوقف عند حد ، ولا
تحترم أية قداسة وأي مقدس وأي عرف
الصفحه ٣٩ :
قال
أبو مخنف :
(كان الحسين لا يمر بأهل ماء إلا اتبعوه
حتى إذا انتهى إلى زبالة سقط إليه مقتل أخيه
الصفحه ١٧٨ : أنها منسوبة ، فمن بين الثلاثة وستين رجلا الذين وردت
أسماؤهم فيها يوجد سبعة وأربعون اسما منسوبة إلى
الصفحه ٢٠٣ :
تقضي بها أية ضرورة
عسكرية. لقد حوصر الثائرون ، وحيل بينهم وبين أن تصل إليهم أية معونة ، وعذبوا مع
الصفحه ٥٢ : الذهنية والعاطفية من
الثورة.
الثاني
: أن هذه الروايات لا تعبر عن العدد في
موقف واحد ، وباعتبار واحد