الصفحه ٢١٤ : الثلاثة (الكوفة ، والبصرة ، والحجاز) فلم تشتمل
روايات المؤرخين على ما يدل على المواطن إلا بالنسبة إلى رجال
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما
الصفحه ٢٢٦ : خبر النبي صلى الله عليه وآله ولينزع الريب من قلوب
بعض أصحابه الذين تساءلوا عن سلامة موقفهم ، وقد قتلوا
الصفحه ١٥ : ما يمكن الحصول عليه من مصادر ، ربما يكون بعضها غير تقليدي لمثل
هذه الدراسات ككتب الانساب. وتقوم على
الصفحه ١٩٤ : ، وإدراك لما يمثله النظام الاموي من انحرافات.
على أن ما حدث بعد ثورة الحسين بسنوات
قليلة يكشف عن عمق صلة
الصفحه ١٤١ : الفرات منسوبة إلى غاضرة قبيلة من بني أسد.
(٢) المسناة : حائط
يبنى على طرف الماء ، ويبدو أن المراد هنا
الصفحه ١٨٠ : الاخرى ، بل إنها
تتسم بالمحافظة ، وتتغير ببطء شديد.
ونقدر ـ على ضوء ما قدمنا ـ أن التغيير
يحتاج إلى
الصفحه ١٩١ : عقيل إلى منزلها بمجرد أن عرفت إسمه ، دون أن تبدي أي حذر مما
قد تجر عليها استضافته عندها من متاعب ، وقد
الصفحه ٥٤ : نسبة من الخطأ في التقدير تنشأ من الاعتماد على الرؤية ، وإن كانت النسبة
المفترضة ضئيلة جدا لاعتبارين
الصفحه ٢٠٩ : بكير بن ماهان في رئاسة الدعاة في الكوفة وكتب إلى محمد
بن علي بن عبد الله بن عباس بذلك ، فكتب محمد إلى
الصفحه ١٥٨ : بالدرجات العلى فجزاكم الله من أعوان
وإخوان ، خير ما جازى من صبر مع رسول الله صلى الله عليه وآله. هنيئا لكم
الصفحه ٧ :
المنافع ويبادلهم الخدمات ، ولكن من منطلق ذاتي محض ، لا ينظر إلى مصالحهم وإلى
سعادتهم أو شقائهم ، وإنما
الصفحه ٢١٦ : يهتم بالنشاط الذي يدور حولها وهي ، على كل حال ، ستكون
في الشام أو في العراق ، هذا مضافا إلى سياسة
الصفحه ٢١٢ :
الانهزامي من تحرك مسلم ابن عقيل ، يوحي إلى الباحث المتأمل أن نسبة عالية من
المقاتلين الذين نهضوا مع مسلم بن
الصفحه ٣٩ :
قال
أبو مخنف :
(كان الحسين لا يمر بأهل ماء إلا اتبعوه
حتى إذا انتهى إلى زبالة سقط إليه مقتل أخيه