الصفحه ٣٧ :
مقدمة
كان قد اجتمع إلى الحسين (مدة مقامه
بمكة نفر من أهل الحجاز ونفر من أهل البصرة انضافوا
الصفحه ٢١٠ : عليك) فكتب إليه الامام
(ما أنت من رجالي ، ولا الزمان زماني) الملل والنحل :
الصفحه ٢٢٩ : الرغبة الشريرة عند عبيد الله بالمضي في الانتقام إلى
آخر ما يمكن تصوره من إجراءات ، ولكننا نرجح ـ إستنادا
الصفحه ٣٨ :
ونحن على أي حال لا نملك
تقديرا صحيحا لعدد كل فئة من شيعته ، ومواليه ، عند خروجه من مكة.
وقال
أبو
الصفحه ٦٧ : تتدخل
إلى جانب الثورة ، وعوامل مساعدة ذات طبيعة سياسية أن تحدث فتؤثر على نتيجة
المعركة.
كان من الممكن
الصفحه ١٨١ : من المسلمين العرب ، فإن هذا
النوع من الاسماء كان شائعا إلى حد ما بين المسلمين غير العرب (الموالي
الصفحه ١٧٨ :
الثالث
: في نسبة الشهداء إلى القبائل :
يغلب على الاسماء الواردة في الزيارة
المنسوبة إلى الناحية
الصفحه ١٤٨ :
القبلة بوجهك ، فإن
هناك حومة الشهداء ، وأوم وأشر إلى علي بن الحسين عليه السلام ، وقل :
(السلام
الصفحه ١٥٢ :
ويفعل ذلك بي سبعين
مرة ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك ، وكيف لا أفعل ذلك ، وإنما هي موتة أو قتلة
الصفحه ٧١ : التعرف على شخصياتهم ، وقبائلهم
، وأوضاعهم الاجتماعية.
هذا مع التنبيه إلى أن العدد قد لا يكون
دقيقا
الصفحه ١١٢ : ، ومرة قال عنه أنه
خرج إلى الحسين من الكوفة قبل أن يلاقيه الحر ، وكذلك اضطرب فيه كلام السيد الامين
الصفحه ١٢٩ :
أسماء شهداء كربلاء
من بني هاشم
١
ـ علي بن الحسين الاكبر :
ورد ذكره في : (الزيارة ، الارشاد
الصفحه ٧٢ :
ذكرهم في الزيارة المنسوبة إلى الناحية المقدسة ، لانها أقدم وثيقة تشتمل على ما
يفترض أنه جميع الشهدا
الصفحه ٢٢٥ : ذلك. ولم
يحدث في حياته صلى الله عليه وآله ، على كثرة ما خاض من حروب ضد المشركين ، أنه
أذن أو رضي بشئ
الصفحه ٥٣ : قتل معه من أصحابه ـ على ما قدمنا من العدة ـ من سائر العرب) (١)
، وكان قد قال قبل ذلك عن عدة من قتل مع