الصفحه ١٤١ : المفيد (الارشاد ، ص : ٢٤٣).
(ولما رحل ابن سعد خرج قوم من بني أسد
كانوا نزولا بالغاضرية (١)
إلى الحسين
الصفحه ٢٢٥ : الفرس وضد الروم ، إلا ما كان في عهد أبي بكر
حين عدا خالد بن الوليد على مالك بن نويرة وقومه فقتلهم بزعم
الصفحه ٦٢ : بشيرا بالقضاء
على الثورة :
(.. إذا أقبل زحر بن قيس حتى دخل على
يزيد بن معاوية ، فقال له يزيد : ويلك ما
الصفحه ٧٢ :
ذكرهم في الزيارة المنسوبة إلى الناحية المقدسة ، لانها أقدم وثيقة تشتمل على ما
يفترض أنه جميع الشهدا
الصفحه ١٨١ :
والنساء ، ولكنه لم يتوسع في الطريقة الثانية ، لان تغيير الاسماء على نطاق واسع
يربك العلاقات الاجتماعية
الصفحه ١٣٨ : من ساحة المعركة
كما تقضي به التقاليد والاعراف. ولان القتال كان مبارزة ، وكان متقطعا تتخلله
فترات هدو
الصفحه ٢٠١ : ، أو أسرهم ، وإنما يمثلون ، فيما وراء ذلك
، جماعات كبرى من القبائل.
ولان الثوار يمثلون النخبة فقد
الصفحه ٢٠٣ : الحد
الوحشي (هذا إذا صدقنا بعض الروايات التي تتحدث عن أن عبيد الله بن زياد قبل ، لبعض
الوقت ، أن يفك
الصفحه ٢١٣ : سنة ستين للهجرة يغلب
عليه كونه على معرفة محدودة بالاسلام ومثله وأخلاقياته العالية ـ هذا إذا استثنينا
الصفحه ٥ : هذه
المعالم ، وأقصى ما يمكن أن يصل إليه إنسان في نموه الروحي وتكامله الانساني ، لانها
تعني هبة كل شئ
الصفحه ٣٧ : الصدوق أن الحسين (سار في أحد وعشرين من أصحابه
وأهل بيته) ولا يمكن أن نقبل هذه الرواية. لان طبيعة الاشيا
الصفحه ٥٥ : هذه الرواية موقف الشك :
أولا
: لان حدثا كهذا كان يجب أن يلفت نظر
الرواة الآخرين ، فهو
الصفحه ٢٠٥ : كان مغيظا ـ
لا لان الحسين خرج إلى مصير مفجع ، وإنما لانه ، في مكة ، كان بؤرة الاهتمام من
المسلمين
الصفحه ٦ : هذا لا يمكن أن يحمله أي
إنسان كما قلنا ، وإنما يمكن أن يبلغه فريق خاص من الناس.
ذلك لان الناس صنفان
الصفحه ١١ :
القضية العادلة
المستقبلية ، والاتحاد بالقضية ، وبيع النفس لله من خلال هذه القضية.
ولان الشهادة