الصفحه ٢٠٠ : (٣)
___________________
(١) الطبري : ٥ / ٣٧٣
، وجاء في النص (... وإنما كره (ابن زياد) أن يبعث معه (مع ابن الاشعث) قومه (كنده)
لانه قد
الصفحه ١٦٩ : ، (ج ٨ / ٣٣٣ ـ ٣٣٤) ناقلا عبارة الاقبال ، وزاد عليها قوله : ((والمراد
بالناحية فيه (الخبر) لا بد أن يكون
الصفحه ١٢٣ : ، قال إنه كان صحابيا لانه لدة الحسين. قبض عليه الحصين بن نمير وهو
يحمل رسالة من الحسين بعد خروجه من مكة
الصفحه ٥٠ :
ولا نستطيع أن نعين عددا بعينه ، لانه
لا بد من افتراض نسبة من الخطأ تنشأ من تصحيف الاسماء ، ومن عدم
الصفحه ٦٧ : في أن يأتي قومه من بني أسد الذين كانوا قريبين من موقع
المعركة فيدعوهم إلى نصرة الحسين ، فأذن له
الصفحه ٢٥ : (الجزء الخامس المطبوع سنة ١٩٦٣ م) وقد آثرناه على غيره من
الموسوعات لانه يتيح للباحث فرصة معرفة سند
الصفحه ٤١ : ، وتفرقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج
الله ، فإن القوم إنما يطلبوني ، ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري
الصفحه ١٨٧ : ، واستراح قوم إلى الفتن ـ لم يمنوا (أهل البصائر)
على الله بالصبر ، ولم يستعظموا بذل أنفسهم في الحق ، حتى إذا
الصفحه ١٦٨ : التبيان ، ص أ ز ـ أ ح ـ.
وزاد السيد محمد صادق بحر العلوم في
مقدمة رجال الشيخ على هذا قوله : (يظهر من
الصفحه ٤٠ :
يقدمون ، وقد علم أنهم إذا بين لهم لم يصحبه إلا من يريد مواساته والموت معه) (١).
وقال
الدينوري :
(وقد
الصفحه ١٢٠ : الخوارزمي (فبقي في هؤلاء القوم الذين يذكرون في المبارزة) (١).
والاخوان إبنا حراق يذكران في المبارزة ، وإذن
الصفحه ٢٢٦ : قوما يظهرون الاسلام فأراهم
بنصب يد المخدج لهم أنهم قاتلوا القوم الذين أخبر عنهم رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٣ :
مادة ساكنة ، ولانه ـ
في حالتنا لا يوجد خطر من الاحصاء ، لان المنتصر قد قضى على كل مقاومة ، وقد
الصفحه ٦٤ : ، وجثا على ركبتيه ، فقاتل
، فجاءه نفر من قومه فقالوا له أنت آمن ، أخرج إلينا ، فخرج إليهم (٤).
هؤلاء هم
الصفحه ١٤٠ : ـ وهم قوم من بني
عامر ، من بني أسد ـ الحسين وأصحابه بعد قتلهم بيوم).