الصفحه ١٠٢ : القحطانية. أو من
بني الحضرمي ، إحدى قبائل اليمن. (يمن ، عرب الجنوب) لا نعرف عنه شيئا آخر.
٥٣
ـ عمرو بن
الصفحه ٢٠١ : وعرب الشمال ، ولكنه كان يمثل النخبة ، فيجب أن نلاحظ أن كثيرا من
الثائرين لا يمثلون ـ عدديا ـ أشخاصهم
الصفحه ٢٠٥ : إلى نهايتها في كربلاء ، أحد من بني العباس ، سوى عبد الله بن
عباس حين نصح للحسين بأن لا يخرج إلى العراق
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على
الصفحه ٢٠٩ : ، إلا أنه لا شك في أن لبطانة
السفاح يدا كبرى في تدبير قتله على يد أبي مسلم الذي أرسل مروان الضبي ، وكان
الصفحه ٢٣٣ : ، أما الباقون ، وهم رجال عاديون ، فإن رؤوسهم لا تعني شيئا ، لان
قتلهم مع وجود القادة ، لا يؤثر على
الصفحه ١٠ :
جوفا وأجرية سغبا ، لا
محيص عن يوم خط بالقلم ، رضا الله رضانا أهل البيت نصبر على بلائه ويوفينا أجور
الصفحه ١١ :
في كتابه العزيز : (.. وليعلم الله الذين
آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين) آل عمران / ١٤٠
الصفحه ١٣ : يحزنون * يستبشرون
بنعمة من الله وفضل * وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين) آل عمران / ١٦٩ ـ ١٧١.
إني لم أكتب
الصفحه ١٦ : نذكرها في هذا التقديم ، غير
كافية ، وهذا لا يعني أنها غير صحيحة ، ولكنها مع ذلك تحتاج إلى تفصيل أكثر
الصفحه ٢١ : بذلك ما يعود إلى رجالها الذين
أججوا نارها ، واستشهدوا فيها ـ لا من حيث إخلاصهم لها ، وإيمانهم بها ، فقد
الصفحه ٢٢ : نطل منها على مجتمعهم فنعرف الكثير من خفاياه مما لا تسعفنا
النصوص المباشرة في معرفة شئ منه
الصفحه ٤٤ : يذكر مستنده في هذه
الرواية ، ومع أن المسعودي يتسم بالدقة في تاريخه إلا أننا لا يمكن أن نقبل العدد
الصفحه ٤٥ : لا يمنع من قبول العدد الوارد في هذه الرواية بصورة
مبدئية.
___________________
(١) الطبري
الصفحه ٤٨ : النصرة أجابه إلى ذلك مشترطا أن يكون في حل من
الانصراف عنه حين لا يعود قتاله مفيدا في الدفع عن الحسين