الصفحه ٥٤ : منهم عدد مقارب
للعدد الذي ورد عند أبي مخنف ، وقلنا أنه لا يشمل الهاشميين ولا الموالي. هذا مع
افتراض
الصفحه ١٧٣ :
دار الامام الحسن
العسكري وفتشت بحثا عن الامام الثاني عشر ، مما دعاه إلى الاختفاء والغيبة ، وكان
لا
الصفحه ٦٠ :
عشر رأسا ، وجاءت
مذحج بسبعة رؤوس ، وجاءت سائر الناس بثلاثة عشر رأسا) (١).
ونلاحظ أن هذه الرواية
الصفحه ١٧٨ : القبيلة التي يفترض أن الشهيد
ينتمي إليها ، والاسماء التي لم تنسب تبلغ ستة عشر اسما فقط ، أي ما يزيد قليلا
الصفحه ٢٣٠ : بالمهمة البشعة عشرة رجال سمى الطبري
منهم رجلين حضرميين (٢).
وأما التمثيل بالقتلى ، فهل المقصود به
قطع
الصفحه ٥٩ :
اثنين وسبعين رأسا ، جاءت هوازن منها بإثنين وعشرين ، وجاءت تميم بسبعة عشر رأسا
مع الحصين بن نمير ، وجا
الصفحه ٥٠ :
ولا نستطيع أن نعين عددا بعينه ، لانه
لا بد من افتراض نسبة من الخطأ تنشأ من تصحيف الاسماء ، ومن عدم
الصفحه ٦٢ : وراءك وما عندك؟ فقال : أبشر يا أمير
المؤمنين بفتح الله ونصره ، ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
الصفحه ٢٢٣ :
كان قد لقي الحسين قبل ذلك حين خرج من المدينة ، فنصحه قائلا : (الزم الحرم ، فإنك
سيد العرب لا يعدل بك
الصفحه ١٢٦ : أهل البيت عليهم السلام.
فهم عند المسعودي ثلاثة عشر رجلا (مروج
الذهب : ٣ / ٧١) وهو فيما اطلعنا عليه
الصفحه ١٩٠ : مع الحسين فسنجد أنها نسبة ضئيلة لا تبلغ عشرة لمئة من مجموع
الثائرين ، وذلك لاننا إذا استبعدنا موالي
الصفحه ١٩٨ : بأجأ وسلمى من طئ ، فوالله
لا تأتي عليك عشرة أيام حتى تأتيك طي رجالا وركبانا) (٣).
بل إننا نجد هذه
الصفحه ٢٠٢ : فوق القصر ، فرمي به ، فتقطع فمات (٣).
وفيما بعد ، اتبعت طريقة السحق الوحشي
الذي لا يبقى ولا يذر
الصفحه ٣٧ : ) (٢).
وربما لا يكون هذا التقدير الذي ذكره
الخوارزمي عمن رواه دقيقا.
___________________
(١) الشيخ المفيد
الصفحه ١٣٥ :
متأخرة ، واختلط أمره على أصحاب الاخبار والمؤرخين. مع احتمال أن يكون رأينا في
عدد الشهداء السبعة عشر