الصفحه ٤٥ :
الحقائق الهامة المتصلة بمعركة كربلاء ، ونرجح أن ذلك ناشئ من تلاعب الرواة بها
كما ذكرنا آنفا ، إلا أن هذا
الصفحه ٢٢٣ :
يكشف عن إيمان بعدالة
القضية وخوف من عواقب الالتزام بها والعمل من أجلها ، ويبدو أن عبد الله بن مطيع
الصفحه ٥٤ : القرن الثاني الهجري ، ولذا
فليس غريبا ألا يحسب الشهداء من الموالي في كربلاء في سنة ستين للهجرة.
الصفحه ٩٩ : الله بن عمير) (٢)
والخوارزمي (٣)
وبحار الانوار (٤)
والزيارة (٥)
والرجبية.
من بني عليم ، توجه من
الصفحه ٦٧ :
كانت تجعلها أطول وأشد
مرارة بالنسبة إلى الجيش الاموي ، مما كان من الممكن أن يمكن قوات أخرى أن
الصفحه ١٩٧ :
كان قد جعل عليهم
قائدا من اليمن ، هو عبد الرحمن بن الاشعث (١).
وإذا كانت حركة مسلم بن عقيل ، في
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على
الصفحه ١٦٨ : من العامة
مستدلا بما وجده من رواياته التي لا يرويها أبناء العامة. إلا أنه لم ينف كونه
زيديا) مقدمة
الصفحه ٢١٤ :
الكوفة والبصرة
والحجاز
ليس لدينا إحصاء نعرف منه بصورة دقيقة
توزيع رجال الثورة على المواطن
الصفحه ١٢ :
ينطبق على كل الامم
في كل العهود وفي جميع الحضارات. ويمكن أن تقدم مثالا له من حياة الاسلام بين عهد
الصفحه ٢٤ :
الاسلامية نشأ نتيجة
لشهادتهم في سبيل الحق ، وإلا فلم يرد لاكثرهم ذكر في سند أية رواية.
٢
ـ كتب
الصفحه ٣٩ :
قال
أبو مخنف :
(كان الحسين لا يمر بأهل ماء إلا اتبعوه
حتى إذا انتهى إلى زبالة سقط إليه مقتل أخيه
الصفحه ٦٤ :
من الهاشميين
١ ـ الامام علي بن الحسين بن علي بن أبي
طالب ، زين العابدين.
٢ ـ الحسن بن الحسن بن
الصفحه ٦ : يختلفان ويتنازعان على حق من
الحقوق يدعيه كل واحد منهما لنفسه ، فيأتي الشاهد ليظهر حقيقة الموقف.
ومن هنا
الصفحه ٤٤ : ... فعدل إلى كربلاء ، وهو في مقدار
خمسمائة فارس من أهل بيته وأصحابه ، ونحو مائة راجل) (١).
إن المسعودي لم