الصفحه ١٨٥ :
النخبة
لا تسعفنا المصادر ، إلا بالقدر الضئيل
الذي لا يغني ، بالمعرفة المباشرة بالمواقع
الصفحه ٥ : شخصي ، وكل متعة ذاتية للاخرين ومن أجلهم ، مع ما يصاحبها في
الغالب من عذاب جسدي بينما أخلاق الحب والوفا
الصفحه ٢٩ : الحب والتقديس ، وهي جزء نابض بالحياة من
تاريخهم ، وهم يعتمدون في حكايتهم لاحداثها على مصادر ذات صلة
الصفحه ٣١ :
نفسه.
نقول هذا معترفين بأن ثمة مأخذا على
كثير من كتب المقتل فيما يتصل بالاحداث ، فإن الحماس والحب قد
الصفحه ١٠ :
الصابرين ، لن تشذ عن رسول الله لحمته بل هي مجموعة له في حظيرة القدس تقربهم عينه
وينجز بهم وعده ، من كان
الصفحه ١٣ : ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من
فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولاهم
الصفحه ٢٢٨ : يبعث إلى يزيد بن معاوية من بين من قتلهم إلا رأسي هاني بن عروة ومسلم بن
عقيل.
* * *
بعد القضاء على
الصفحه ٢٠٩ : الكتاب ، فقال
الامام لخادمه : ادن السراج مني فأدناه ، فوضع الكتاب على النار حتى احترق ، فقال
الرسول : ألا
الصفحه ٢٢٩ :
عروة في الكوفة ، ولم يقطع إلا سبعون رأسا أو ما يزيد قليلا على هذا العدد من رؤوس
الشهداء في كربلاء؟ هل
الصفحه ٤٠ :
يقدمون ، وقد علم أنهم إذا بين لهم لم يصحبه إلا من يريد مواساته والموت معه) (١).
وقال
الدينوري :
(وقد
الصفحه ٢١٣ :
سياسة معاوية فيهم ، وفي
بلدهم ، ولا يعرفون من الوجه الآخر إلا أقاصيص ، وهم ، بعد أقل وعيا لمبادئ
الصفحه ١٨٧ : ، إلا من فاء من أهل البصائر ، فإنهم فارقوك بعد معرفتك ، وهربوا إلى
الله من موازرتك) نهج البلاغة ـ باب
الصفحه ٢١٢ :
الحسين ، ويتجاوبوا معها أكثر من جيل الشبان الذين لم يعرفوا إلا عهد معاوية ، ولم
يعانوا إلا وجها واحدا من
الصفحه ٤٦ : ويقولون : أللهم
أنزل نصرك ، قال : قلت : يا أعداء الله ألا تنزلون فتنصرونه! قال : فأقبل الحسين
يكلم من بعث
الصفحه ٢٢٥ :
الدلالة السياسية
لقطع الرؤوس
قطع رأس الميت ، قتيلا كان أو ميتا حتف
أنفه ، من المثلة.
ومن