الصفحه ٧ : ، القريب القرابة.
وهو أول بالنبي عليهالسلام
من الصبيان. قيل إنه أسلم وهو ابن ثلاث عشرة سنة ، روى ذلك نافع
الصفحه ٥١ : مالك
وغيرهما ممن تأخر موته من شباب الصحابة. ومات بالمدينة سنة سبع عشرة ومثة ، وهو
ابن ثمان وخمسين سنة
الصفحه ٥ : والطلاع ، هي «الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة» للكاتب الأندلسي «محمد
بن أبي بكر بن عبد الله بن موسى
الصفحه ٣٩ : (٢)
فيطعمنا منها ، ونحن نمشي معه.
وكان كثيرة الصلاة والصيام والحج. حج
رضي الله عنه عشرين حجة ، ماشيا. قال
الصفحه ٤١ :
يزيد وطلبه بالبيعة ، فقال : مثلي لا يبايع سرا ، فإذا كان في غد بايعت علانية.
فلما هم بالخروج قال مروان
الصفحه ٤٤ : الحسين بن
علي سبعة عشر رجلا ، كلهم من ولد فاطمة.
وقتل ، رضي الله عنه ، يوم عاشوراء ، سنة
إحدى وستين
الصفحه ٥٨ :
وعنه.
وكان ابن الزبير قد حبس محمد بن الحنيفة
في خمسة عشر رجلا من بني هاشم ، فقال : لتبايعن ، أو
الصفحه ٧٩ :
عبد الرحمن. ويقال
لأبيه أيضا : ابن عائشة. توفي بالبصرة سنة ثمان وعشرين ومئتين. والرجال الغامدي
الصفحه ٨٨ : مات قلبه دخل النار. يا
بني ، الأدب خير ميراث. وحسن الخلق خير قرين. يا بني العافية عشرة اجزاء ، تسعة
الصفحه ١٠٢ : . ودفنه علي في ثيابه
، ولم يغسله. وروى أهل الكوفة أنه صلى عليه. وهو مذهبهم في الشهداء أنهم لا يغسلون
الصفحه ١١٥ : ، فقتل لا رحمه الله ، ورحم
الله عليها والمغيرة.
وقال عبد الله بن حبيب أبو عبد الرحمن
السلمي : أتيت
الصفحه ٧٥ : ، وقربه منا لا نكاد نكلمه لهيبته ، ولا نبتديه
لعظمته. يعظم أهل الدين ، ويقرب المساكين. لا يطمع القوري في
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوسلم
: يا بن أخي ، هذا الدين الذي أراك تدين به؟ قال : «أي عم ، هذا دين الله ودين
ملائكته ودين رسله ودين
الصفحه ٢٥ :
الحاجة. فخرج النبي صلىاللهعليهوسلم
، وهو مشتمل على شئ لا أدري ما هو. فلما فرغت من حاجتي قلت : ما هذا
الصفحه ٧٤ : بالنؤومة عن أمر الله ، ولا بالملومة في دين الله
ولا بالسروقة لمال الله ، أعطى القرآن عزائمه ، ففاز منه