الصفحه ٨٦ : عنه :
(لا يزال الدين والدنيا قائمان ما دام
العلماء يستعملون ما علموا ، والجهال يستكثرون ما لم يعلموا
الصفحه ٣٥ :
الأئمة مالك والبخاري ومسلم والترمذي. غيرهم.
وخرج محمد وابراهيم على أبي جعفر
المنصور ، وغلبا على المدينة
الصفحه ١٠٨ : ، فلن
تطيقوا مخاصمة ابن عباس ، إنه من القوم الذين قال الله تعالى فيهم : (بل
هم خصمون)
(١). وقال جل ثناؤه
الصفحه ١١ : دين آبائي وما كانوا عليه ، ولكن والله لا يخلص إليك بشئ تكرهه
ما بقيت. وقال لعلي بن أبي طالب : أي بني
الصفحه ٣٦ :
__________________
(١) ابن طباطبا : من
ولد بن أبي طالب : أمير علوي ثاثر ومن أئمة الزيدية. مال إليه الناس في المدينة
فاستتر
الصفحه ٩٣ : كتاب
وحدث حفص بن غياث : نا الثوري ، عن أبي
قيس الأودي قال : أدركت الناس وهم ثلاث طبقات : أهل دين
الصفحه ٤٣ : اتبعه من الناس إلى الكوفة. قال له
ابن زياد : أما إذ أخبرتني فوالله لا خرج لقتاله غيرك. أما والله لو أسر
الصفحه ١١١ : عليهالسلام.
وروى الاعمش عن ابن ابي اوفى عن النبي (ص)
قال (الخوارج كلاب النار). وقال عليهالسلام
فيهم (طوبى
الصفحه ١١٣ : تميم. اشترط قتل
عمر وابن العاصي. وتواعدوا أن يكون ذلك في ليلة واحدة ، وهي ليلة سبع عشرة ، وقيل
: ثمان
الصفحه ١٤ :
دفعه رسول الله صلى
الله وسلم عليه وسلم إلى علي : وشهد بدرا وهو ابن خمس وعشرين سنة ، قاله ابن اسحاق
الصفحه ٨٣ : كميل محبة العالم
دين يدان به يكسبه الطاعة في حياته وجميل الاحدوثد بعد وفاته ، ومنفعة المال تزول
بزواله
الصفحه ٨٤ :
باللذات ، سلس القياد
إلى الشهوات ، ومغرم بالجمع والادخار ، وليس من دعاة الدين أقرب شبها به الأنعام
الصفحه ٧١ : الله صلى الله وسلم إلى
اليمن وهو شاب ليقضي بينهم فقال : يا رسول الله ، إني لا أدري ما القضاء. فضرب
رسول
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوسلم
يقبل الحسن بن علي رضي الله عنه فقال : إن لي عشرة من الولد ، ما قبلت واحدا منهم!.
فقال رسول الله
الصفحه ٢٨ : أهل
العراق. فقال : اجلس يا بن فلان ، لا تقل كذلك. إن أبي عهد إلي أنه لا بد لمعاوية
أن يلي هذا الأمر