الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم
، فنزل معه على كلثوم بن هدم الأوسي (٢).
وأجمع رواة الآثار على آن عليا صلى
القبلتين ، وهاجر
الصفحه ١٦ :
أنه ليس بعدي نبي».
وتزوج علي فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صفر في العام
الثاني من
الصفحه ٣٠ : .
فقال «الحمد لله الذي هدى بنا أولكم ، وحقن بنا دماء آخركم. ألا إن أكيس الكيس
التقى ، أعجز العجز الفجور
الصفحه ٣٢ : ، ولولا
أنها سنة ما قدمتك.
وكان أوصى أن يدفن مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلا أن تكون فتنة
تثير
الصفحه ٧١ : يده حين فرغ. فلقد رأيتني في نفر معي سبعة أنا منهم ، نجهد على أن نقلب ذلك
الباب فما نقلبه.
وبعثه رسول
الصفحه ١١ : ، وأحق
من أجابني إليه ، وأعانني عليه» ، أو كما قال. فقال أبو طالب : أي ابن أخي ، إني
لا أستطيع ان افارق
الصفحه ٢٠ : بشهر ، هذا أصح ما قيل في ذلك إن
شاء الله. وعق عنه (١)
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم سابعه بكبش
الصفحه ٢٢ :
في ذلك : «وإنه
ريحانتي من الدنيا». ولا أسود ممن سماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سيدا.
وتصارع
الصفحه ٢٨ : والعراق.
وسار معاوية في أهل الشام قال : فالتقوا. فكره الحسن القتال ، وبايع معاوية على أن
يجعل العهد للحسن
الصفحه ٦٣ :
إنه لعهد النبي الأمي
إلي ألا يحبني إلا مؤمن ، ولا يبغضني إلا منافق».
الترمذي
: حدثنا سفيان بن
الصفحه ٧٣ :
مالك بن ثور بن زيد الديلي أن عمر بن
الخطاب استشار في الخمر يشربها الرجل. فقال له علي بن ابي طالب
الصفحه ٧٩ : : غامد بن عبد الله بن كعب بن
الحرث بن كعب بن عبد الله بن نصر بن الأزد.
وروي أن عليا ، رضي الله عنه
الصفحه ٩٥ : : كالخير كله على حدة كانت فيه. قالوا : فأي
رجل كان عمر؟ قال : كان كالطير الحذر الذي يظن أن له في كل طريق
الصفحه ١٠٠ : ليس بخارج منها) (٢)
، قال : أبو جهل بن هشام.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إن عمارا ملئ
الصفحه ١١٣ :
عجل بن لجيم يقال لها
قطام. وقال المبرد : إنها قطام. وقال المبرد : إنها قطام بنت علقمة بن تيم