الصفحه ٧٧ : بيده لقد بلغني أنه كان يدخل
على المرأة المهلمة والمعاهدة (١)
فتنزع أحجالهما ورعثهما (٢).
ثم انصرفوا
الصفحه ٢٥ : الطلاق.
وكان علي يستحبي من أصهار الحسن ، فخطب الناس ، وقال : إن حسنا مطلاق فلا تنكحوه.
فقام إليه رجل من
الصفحه ٩ :
على منبر البصرة وهو
يقول : «أنا الصديق الأكبر ، آمنت قبل ان يؤمن أبو بكر ، وأسلمت قبل أن يسلم
الصفحه ١٠٩ : ذلك أن أحدهم إدحدى عضديه مثل ثدي المرأة.
فلما قتلهم علي أمر بتفتيش المخدج اليد ، فلم يوجد ، فتغير وجه
الصفحه ١٨ : ء بنت عميس ما يصنع للمرأة إذا ماتت بأرض الحبشة ، فأمرتها أن تصنع
ذلك لها. وكذلك صنع بزينب بنت جحش زوج
الصفحه ١١٠ : مثل
ثدي المرأة ، أو مثل البضعة تدردر (١)
، يخروجون على حين فرقة من الناس).
قال أبو سعيد : فأشهد أني
الصفحه ٤٣ :
ابن أبي وقاص. وكان
مسلم بن عقيل لما قدم ليقتل بين يدي عبيد الله بن زياد ، وقد أثخن جراحا ، نظر هل
الصفحه ٩١ :
عين نيزر والبغيبغة (١)
، فقال لي : (هل عندك من طعام؟). فقلت : طعام لا أرضاه لأمير المأمنين ، قرع
الصفحه ٨٧ : دون الجنة حقير. وكل بلاء
دون النار عافية. إعلم يا بني ، إن من أبصر عيب نفسه شغل عنعيب غيره. من رضي
الصفحه ١٩ :
ويروى أن علي بن أبي طالب ، رضي الله
عنه ، لما رأى فاطمة ، رضي الله عنها ، مسبجاة بثوبها بكى حتى
الصفحه ٤٤ :
الحسين فقال : أأنزل
على حكم ابن مرجانة الدعي؟ الموت والله عندي دون ذلك أشهى وأحلى. ومرجانة : أم
الصفحه ١١٢ :
خبر مقتل علي رضي
الله عنه
ذكر عمر بن شبة عن الضحاك بن مخلد أبي
عاصم النبيل وموسى بن اسماعيل أنه
الصفحه ١٧ : ».
وذكر ابن السراج قال : نا محمد بن
الصباح قال : نا علي ابن هاشم عن كثير النواء عن عمران بن حصين ان النبي
الصفحه ١٠١ :
وروي أن عليا قال بعد مصاب عمار بصفين :
(إن امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل ابن ياسر ، وتدخل عليه
الصفحه ١٠ :
تعالى على علي بن أبي
طالب ، ومما صنع الله تعالى له ، وأراد به من الخير أن قريشا أصابتهم أزمة شديدة