الصفحه ٦٧ : افترقت بنو اسرائيل في عيسى».
وروى بريدة بن الحصيب (١)
وأبو هريرة والبراء بن عازب وزيد ابن أرقم وجابر بن
الصفحه ٧٥ :
وقام إليه ابن الكواء يوما آخر ، وهو
يخطب فقال : ما السواد الذي في القمر؟ فقال له : قاتلك الله ، سل
الصفحه ٨٠ : . ألا وإن المضمار اليوم ، والسباق غدا. ألا وإن
السبقة الجنة ، والغاية النار. ألا وإنكم في مهل من ورائه
الصفحه ٨٩ : : (فليس
لك من المشيئة شئ).
وكان علي ، رضي الله عنه ، يسير في الفئ
بسيرة أبي بكر الصديق في القسم. وإذا
الصفحه ٩٦ : الكواء وقيس بن عباد
فقالا له : ألا تخبرنا عن مسيرك هذا الذي سرت فيه تتولى على هذه الأمة ، تضرب
بعضهم
الصفحه ١٠٩ : علي ، وقال : (والله
ما كذبت ولا كذبت ، فتشوه). ففتشوه فوجوده في وهذة من الأرض بين القتلى. فلما رآه
علي
الصفحه ٨ : غزوة ، وقد استصغره يوم أحد ، وكان يتيما في حجر عبد الله بن رواحة ، وسار
معه في غزوة مؤتة. روى سبعين
الصفحه ٩ : التجارة ، وكان امرا تاجرا. فوالله إني لعنده إذ خرج رجل من خباء
في بيت ، فنظر إلى الشمس ، فلما رآها قد مالت
الصفحه ١٣ : ، وشهد بدرا والحديبية وسائر المشاهد ، وأنه أبلى ببدر وبأحد
والخندق وخيبر بلاء عظيما ، وأنه أغنى في تلك
الصفحه ٢٥ :
الحديث بسنده ونصه.
الترمذي
: عن أسامة بن زيد قال : طرقت النبي صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة في بعض
الصفحه ٣١ :
، وكبر من كان في مجلسه معه. وسمعت فاختة بنت قرظة زوجة التكبير. فلما دخل عليها
قالت له : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٣ :
جعفر الطيار في جنة المأوى؟ غذتك أكف الحق ، وربيت في حجر الاسلام ، ورضعت ثدي
الايمان. فطبت حيا وميتا
الصفحه ٣٤ :
ومن ولد عبد الله بن حسن : ابراهيم ، ومحمد
، وإدريس. فأما ابراهيم ومحمد فكانت لهما فطنة وذكاء في
الصفحه ٤٣ :
يرى أحدا من قريش؟ فرأى عمر بن سعد ، فقال : ادن مني. فدنا منه عمر ، فقال : أنت
أقرب الناس إلي في السبب
الصفحه ٤٧ :
وأنجمها ناحت عليه وصلت
كذا قال أبو عمر بن عبد البر في
الاستيعاب : عن سلميان ابن قنة إنه خزاعي