الصفحه ٤٥ : (١) كفا سنان
ولما أدخل أهله على يزيد بن معاوية
بالشام ، وهم في حال سيئة ، وكانوا على الأقتاب
الصفحه ١٢١ : ، وإما أن أسقيك شربة
تقطع عنك الولد. فقال : لا صبر لي على النار ، ولي في يزيد وعبد الله كفاية. فسقاه
الصفحه ٥ :
كلمة عجلى
بسم الله الرحمن
الرحيم
نسخة فريدة في العالم ، نادرة ومهمة ، جديرة
بالدراسة
الصفحه ٣٥ : .
وأما ادريس بن عبد الله (٢)
أخوهما فهو الذي صار إلى أرض البرير بالمغرب هاربا في خلافة هارون الرشيد. وولد
الصفحه ٧١ :
علي بابا كان عند
الحصن ، فترس به عن نفسه. فلم يزل في يده وهو يقاتل حتى فتح الله عليه ، ثم ألقاه
من
الصفحه ١٠٦ : دمه كأنه شراك ما أمذ فر ، يعني
: ما اختلط بالماء الدم ، وبقروا أم ولده عما في بطنها.
وقال المبرد في
الصفحه ١١٥ : الحسن بن علي في قصر أبيه ، وكان يقرأ علي ، وذلك في اليوم الذي قتل
فيه علي. فقال لي إنه سمع أباه في ذلك
الصفحه ٤٦ : يديه
جعل ينكت أسنانه بقضيب كان في يده ويقول : كان أبو عبد الله صبيحا. فقال له
النعمان بن بشير : ارفع
الصفحه ٥٤ : علي في بعض أزقة الكوفة إذ بصر به رجل من الشيعة ، فدعاه إلى
منزله فأحضره طعاما. فتسامعت به الشيعة
الصفحه ٨١ :
لم أر كالجنة نام
طالبها ، ولا كالنار نام هاربها. فتزودوا في الدنيا ما تحوزون به أنفسكم في الاخرة
الصفحه ٨٧ :
خبابا ، أسلم راغبا ،
وهاجر طائعا ، وعاش مجاهدا ، وابتلي في جسمه أحوالا. ولن يضيع الله أجر من أحسن
الصفحه ٩١ : بطنه ، وقال : (من أدخله بطنه النار فأبعده الله). ثم أخذ المعمول وانحدر في
العين فجعل يضرب ، وأبطأ عليه
الصفحه ٩٧ : ءة. فأديت إلى عمر حقه ، وعرفت له طاعته ، وغزوت
معه في جيوشه. فكنت أخذ إذا أعطاني ، وأغزو إذا أغزاني ، وأضرب
الصفحه ١٦ :
أنه ليس بعدي نبي».
وتزوج علي فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صفر في العام
الثاني من
الصفحه ٢٣ : ، فحملها فيها. فنزل المنبر. ثم قال : «صدق الله : (أموالكم
وأولادكم فتنة)
رأيت هذين يعثران في قميصهما ، فلم