الصفحه ٨ :
__________________
(١) هو زيد بن أرقم
بن زيد بن قيس بن النعمان الأنصاري الخزرجي ، أبو سعيد. صحابي غزا مع رسول الله
سبع عشرة
الصفحه ٩ : راهق الحلم
من ذلك الخباء ، فقام معه يصلي. فقلت للعباس : من هذا يا عباس؟ قال : هذا محمد بن
عبد الله بن
الصفحه ١٠ : إليه. فلم يزل علي مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى بعثه الله نبيا
، فأتبعه علي ، وآمن به وصدقه. ولم
الصفحه ١٤ : عباس ، وأبو سعيد
__________________
= الله مع الاثني عشر
أهل العقبة الثانية ليفقه أهل المدينة
الصفحه ١٥ : أنه لا نبي بعدي»
وحدت يحيى بن معين (١)
قال : نا مروان بن معاوية الفزاري ، عن موسى الجهني ، عن فاطمة
الصفحه ٣٦ : رضي الله عنه أرى
ابن أخيه الحسن بن الحسن ابنتيه سكينة في سحن أبي جعفر ، وأخوته معه ، وهم : حسن
وداود
الصفحه ٤٥ : العابدين. وكان علي الأكبر قتل مع الحسين مع جملة من قتل من بنيه وبني
أخيه الحسن وبني عمه عقيل. فقرا يزيد
الصفحه ٤٧ : ، زوجة الحسين الشهيد كانت معه في وقعة كربلاء ، ولما قتل جئ مع
السبايا الى الشام ، ثم عادت الى المدينة
الصفحه ٥٠ :
رواية غير ابن شبل : هي
بنت مرة بن عروة بن مسعود ، وقتل مع أبيه الحسين.
وولد عليا الأصغر ، لأم
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم طير فقال : «اللهم
إئتني بأحب خلقك إليك ، يأكل معي هذا الطير». فجاء علي ، فأكل معه. قال أبو عيسى
الصفحه ٧٩ : الرياح. وكان الله
على كل شئ مقتدرا» (١)
، مع أن أمرا لم يكن منها في حبرة إلا أعقبته بعدها عبرة. ولم يبق
الصفحه ٩٢ : رسو الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان معه في
بيوته. فلما توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
صار مع فاطمة
الصفحه ٩٣ : الرحمن النسائي رحمه الله.
وقال هارون بن اسحاق : سمعت يحيى بن
معين يقول : من قال : أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٩٧ : ءة. فأديت إلى عمر حقه ، وعرفت له طاعته ، وغزوت
معه في جيوشه. فكنت أخذ إذا أعطاني ، وأغزو إذا أغزاني ، وأضرب
الصفحه ١٠٥ : ، عن شيبان بن هلال ، عن رجل
كان مع الخوارج ، ثم فارقهم. وحدثنا جدي وأبو خيثمة زهير بن حرب قالا : نا