الصفحه ٤٣ :
ابن أبي وقاص. وكان
مسلم بن عقيل لما قدم ليقتل بين يدي عبيد الله بن زياد ، وقد أثخن جراحا ، نظر هل
الصفحه ٥٦ : غلوا. غير إنهم يرون
الخروج مع كل من خرج.
فولد زيد بن علي يحيى وعيسى وحسينا.
فأما يحيى فقتل بخراسان
الصفحه ٣٥ : الشجعان الدهاة. عهد إليه بوكالة ، السيد صبح (أم هشام المؤيد) فولي
النظر في أموالها وضياغها وعظمنت مكانته
الصفحه ١١١ : تحت
ظلل السماء. ومن قتلوا خير قتلى تحت ظلل السماء ، وبكى ونظر إلي. قال فقال : يا
أبا غالب ، إنك ببلد
الصفحه ٣٢ : ، ولولا
أنها سنة ما قدمتك.
وكان أوصى أن يدفن مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلا أن تكون فتنة
تثير
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد إلى
أهل اليمن يدعوهم إلى الإسلام ، فكنت فيمن سار معه ، فأقام عليهم ستة أشهر لا
الصفحه ١٠٨ :
قتل علي الخوارج
وخرج إليهم رضي الله عنه بمن معه ، ورام
رجعتهم ، فأبوا الا القتال. وكان علي أرسل
الصفحه ٢٣ : نافع بن جبير بن مطعم ، عن أبي هريرة قال : خرجت مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
في طائفة من النهار لا
الصفحه ٣١ :
لفظت طائفة من كبدي ،
فرأيتني أقلبها بعود معي. فقال له الحسين : أي أخي ، من سقاك؟ فقال : وما تريد
الصفحه ٣٩ : ، على
من هو؟ قال : على القوم الذين أعانهم. وربما قال : قاتل معهم. قال سفيان : يعني
يقاتل مع أهل الذمة
الصفحه ٤١ : بن الحكم للوليد ، وكان حاضرا معه في مجلسه لتدبير أمر
بيعة يزيد : يا لها من غلطة ، ما رأيت لها مثلا
الصفحه ٤٤ : ، وشقي من
يتبعكم. فانصرفوا إلى الحسين ، فقتلوا معه ، رضي الله عنهم ورحمهم ، وأبلى الحسين
في ذلك اليوم بلا
الصفحه ٧١ : يده حين فرغ. فلقد رأيتني في نفر معي سبعة أنا منهم ، نجهد على أن نقلب ذلك
الباب فما نقلبه.
وبعثه رسول
الصفحه ٩٨ : ولم يقوموا مع الباطل). وفي رواية اخرى : (أولئك قوم خذلوا الحق ، ولم يبصروا
الباطل).
وتخلف عن بيعته
الصفحه ١٠١ : موطن ، ولا اثنين. فهنيئا لعمار الجنة. ولقد قيل إن عمارا مع
الحق ، والحق مع عمار. يدور عمار مع الحق