الصفحه ٥٧ :
وأما حسين بن زيد : فعمي. وكانت ابنته ميمونة
عند المهدي. وكان له ولد.
وولد علي من غير فاطمة بنت
الصفحه ٥٨ :
علي : ليلى بنت مسعود بن خالد النهشلي.
وأما أبو القاسم محمد بن علي ابن الحنفية
فأمه من سبي بني حنيفة
الصفحه ٦٠ : .
وأما أبو هاشم أخوه فكان عظيم القدر.
وكانت الشيعة تتولاه ، فحضرته الوقاة بالشام ، فأوصى إلى محمد بن علي
الصفحه ٦٢ : علي ابن أبي طالب في غزوة تبوك ، فقال
: يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان؟ فقال : أما ترضى أن تكون
الصفحه ٧٢ : : «لولا علي هلك عمر». وقالت عائشة : من
أفتاكم بصوم عاشوراء؟ قالوا : علي. قالت : أما إنه أعلم الناس بالسنة
الصفحه ٧٥ : يا أمير المؤمنين. قال : لتصفنه. قال : أما إذا لا بد من وصفه فكان
والله بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول
الصفحه ٧٦ : من الأرض. فحمد الله وأثنى عليه ، وصلى على محمد نبيه صلىاللهعليهوسلم. ثم قال :
«أما بعد فأن
الصفحه ٧٩ : : «أما بعد
، فإني أحذركم الدنيا ، فأنها خضرة ، حلوة ، حفت بالشهوات ، وحسنت بالعاجلة ، وعمرت
بالأمال
الصفحه ٨١ : الأوسي حين استعمله على البصرة :
(أما بعد ، فقد بلغني أن بعض قطان
البصرة دعاك إلى مأدبة ، فأسرعت. وكرت
الصفحه ٨٥ : ء ، ومشاورة الإماء ، وإمارة الصبيان).
وقال له رضي الله عنه ، قائل :
الصفحه ٩٦ : : أما أن يكون عندي عهد
من النبي صلىاللهعليهوسلم
في ذلك فلا والله. وإن كنت من أول من صدقه ، فلا أكون
الصفحه ١٠٨ : عباس فيما قال ، ولزموا عليها. وأما الباقون
فمكثوا على ضلالهم وعنادهم ، وهم أهل النهروان ، وكانوا ستة
الصفحه ١١٢ : ءه ويريد قتلي
عذيري من خليلي من مراد (١)
(وافر)
أما إن هذا قاتلي. قيله له : فما
الصفحه ١١٥ : . وأما
الآخر فضربه في رأسه. وذلك في صبيحة يوم الجمعة لسبع عشرة من رمضان ، صبيحة بدر.
وروى أبو رؤوف عبد
الصفحه ١١٩ : على شئ فاتكما
منها. اعملا الخير ، وكونا للظالم خصما ، وللمظلوم عونا).
ثم دعا محمدا فقال : (أما سمعت