الصفحه ٤٣ : اتبعه من الناس إلى الكوفة. قال له
ابن زياد : أما إذ أخبرتني فوالله لا خرج لقتاله غيرك. أما والله لو أسر
الصفحه ٨٧ :
لمن ذكر المعاد ، وعمل للحساب ، وقنع بالكفاف ، ورضي عن الله تعالى).
ثم قال : (يا أهل القبور ، أما
الصفحه ٦٩ : تسب أبا تراب؟ قال أما ما (١)
ذكرت ثالثا قالهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فلن أسبه ، لأن تكون لي
الصفحه ١٧ : طعام آكله. فقال : يا بنية ، أما ترضين إنك سيدة نساء العالمين؟ فقالت : يا أبت
، فأين مريم بنت عمران؟ قال
الصفحه ٣٠ : . وإن هذا الأمر الذي الختلف فيه أنا ومعاوية. إما أن
يكون كان أحق به مني ، وإما أن يكون حقي ، فتركته لله
الصفحه ٨٤ : ،
كذلك يموت العلم بموت حامليه).
ثم قال : (اللهم لا تخلو الأرض من قائم
بحجة إما ظاهرا مستورا ، وإما
الصفحه ١٢١ :
سمية بالكوفة.
ودعا معاوية بالطبيب فقال له : إن
الضربة مسمومة فأختر إحدى خصلتين ، إما أن تصبر على الكي
الصفحه ١١ : ، وصليت معه لله تعالى ، وأتبعته.
فزعموا أنه قال له : أما إنه لم يدعك
إلا إلى خير فالزمه.
وروى سلمة بن
الصفحه ٢٨ : عند الحسن دخل على الحسين فقال : امدد
يدك نبايعك. فقال له الحسين : أما ما دام أبو محمد حيا فلا.
وكان
الصفحه ٢٩ : بيننا. فقام الحسن ، فتشهد وحمد الله وأثنى عليه وقال في بديهته :
«أما بعد أيها الناس ، فإن الله هذاكم
الصفحه ٣١ : يحزنك الله ولا يسوؤك.
فقال : أما ما أبقاك الله لي يا أمير المؤمنين فلا يحزنني الله ولا يسوؤني. فأعطاه
الصفحه ٣٥ : .
وأما ادريس بن عبد الله (٢)
أخوهما فهو الذي صار إلى أرض البرير بالمغرب هاربا في خلافة هارون الرشيد. وولد
الصفحه ٤٤ : عباد الله أما وأبا
وخيرهم إذ ينسبون نسبا
وقال مصعب الزبيري : الذي ولى قتل
الصفحه ٥٣ : المأمون عن
الطالبيين الأمر ، ورجع هو وأهل دولته إلى لبس السواد.
وأما زيد بن علي بن الحسين فكان يكنى
أبا
الصفحه ٥٦ : عبد الله بن محمد بن
الحنيفة.
وأما عيسى بن زيد فخرج علي أبي جعفر
المنصور بعد قتل أبي مسلم ، واستيلائه