الصفحه ٥٠ : ، وفيها
كان الحسين يقول :
لعمرك إنني لاحب دارا
تحل به سكينة والرباب
«وافر
الصفحه ٤٧ : ، زوجة الحسين الشهيد كانت معه في وقعة كربلاء ، ولما قتل جئ مع
السبايا الى الشام ، ثم عادت الى المدينة
الصفحه ٤٢ : قواد معاوية. قتله ابن زياد لأنه امتنع عن تسليمه مسلم بن عقيل رسول الحسين
الى الكوفة ، وصيله في سوق
الصفحه ٢١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم
عق عن الحسن والحسين كبشا كبشا ، عن الحسن كبشا وعن الحسين كبشا. محمد بن اسحاق
الصفحه ٥١ :
فولدت له عبد الله بن
زبيد. فهو أخو علي بن حسين لأمه. وروي أن علي بن حسين زوج أمه من مولاه ، وأعتق
الصفحه ٢٣ :
الحسن والحسين ، عليهما
قميصان أحمران ، يعثران فيهما. فنزل النبي صلىاللهعليهوسلم
فقطع كلامة
الصفحه ٢٢ :
في ذلك : «وإنه
ريحانتي من الدنيا». ولا أسود ممن سماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سيدا.
وتصارع
الصفحه ٥٢ :
وأخوه شقيقه علي بن علي بن الحسين ، كان
يلقب الإفطس وأعقب. ومن عقبه حسين بن حسن بن علي بن علي بن
الصفحه ٤٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «حسين مني وأنا من
حسين. أحب الله من أحب حسينا. حسين سبط (١)
من
الصفحه ٤٥ : » (٤).
واستشار يزيد أهل الشام في من بقي من
ولد الحسين وولد أخيه الصغار. فقال له بعض الأشقياء منهم : لا تتخذ من
الصفحه ٤٩ : الزاكي حسين
أسلت مع الدموع لنا نجيعا
«وافر»
ببقعة كربلاء أريت سبطا
الصفحه ٢٨ : الحسن يكنى أبا محمد ، والحسين
يكنى أبا عبد الله.
وذكر أبو عمر بن عبد البر في كتاب «الصحابة»
فقال : نا
الصفحه ٥٧ : هذا الحديث أبو نعيم الحافظ الاصبهاني في «الرياضة»
عن أبي حصين محمد بن الحسين بن حبيب القاضي ، عن أبي
الصفحه ١١٥ : الحسن بن علي في قصر أبيه ، وكان يقرأ علي ، وذلك في اليوم الذي قتل
فيه علي. فقال لي إنه سمع أباه في ذلك
الصفحه ٩٧ :
أغزاني ، وأضرب بين
يديه الحدود بسوطي.
فلما قبض ، رضي الله عنه ، ولاها عمر ، فأخذها
بسنة صاحبه