الصفحه ١٠٥ :
كيفية قتل الخوارج
عبد الله بن خباب
قال أبو بكر محمد بن الحسين الآجري (١)
في كتاب (الشريعة) له
الصفحه ٤٤ : ، وشقي من
يتبعكم. فانصرفوا إلى الحسين ، فقتلوا معه ، رضي الله عنهم ورحمهم ، وأبلى الحسين
في ذلك اليوم بلا
الصفحه ٣٨ :
الحسين بن علي
ابن أبي طالب عليهماالسلام
ولد الحسين في شعبان سنة أربع من
الهجرة. ويكنى أبا عبد
الصفحه ٣٢ : أمير المؤمنين عثمان في البقيع وتدفنون الحسن مع
رسول الله. وتنازعوا حتى دخلت بنو هاشم مع الحسين في
الصفحه ٤٦ : . وما روي (١)
بعد قتل الحسين من العبر في يقظة ومنام روي عن رواة صحائح الآثار والأخبار.
الترمذي بسنده
الصفحه ٣٥ : قتل الحسين بن علي في المدينة فنزل في مصر فالمغرب الأقصى
سنة ١٧٢. واستطاع أن يجمع البرير تحت إمرته. وتم
الصفحه ٤١ : عشر حديثا. نزل الكوفة ، وكان خيرا فاضلا صاحب عبادة.
وكان له قدر وشرف في قومه. قتل في رأس العين
الصفحه ٣٦ :
وأم عبد الله بن حسن بن حسن فاطمة بنت
الحسين بن علي ، أخت سكينة. وكانت أجمل من سكينة. وكان الحسين
الصفحه ١١٤ : الذي أردت تبلغ شفاء نفسي ، ويهنيك العيش معي. وإن
قتلت فما عند الله خير من الدنيا وما فيها. فقال لها
الصفحه ٢٤ :
إنما تحسبه أمه لأن
تغسله وتلبسه سخابا (١).
فلم يلبث أن جاء يسعى حتى اعتنق كل واحد منهما صاحبه
الصفحه ٨٥ : الناس زمان لا يقرب فيه ، إلا
الماحل ، ولا يظرف فيه إلا الفاجر ، ولا يضعف فيه إلا المصنف. يتخذون الفئ
الصفحه ٨٦ : ؟).
وقال : (سيأتي على الناس زمان لا يبقى
من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه. مساجدهم يومئذ عامرة
الصفحه ١١ : ، وصليت معه لله تعالى ، وأتبعته.
فزعموا أنه قال له : أما إنه لم يدعك
إلا إلى خير فالزمه.
وروى سلمة بن
الصفحه ٩٣ : وفضله فهو
صاحب سنة. وكان يحيى بن معين يقول : أبو بكر وعمر وعلي وعثمان.
ووقف جماعة من أئمة أهل السنة في
الصفحه ١١١ : ، وحماد بن زيد. ذكره مسلم صاحب
الصحيح في كتاب (الكنى). وأبو أمامة : هو حدي بن عجلان الباهلي صاحب النبي