الصفحه ٣٠ : واحتيال ومكر ، ومعاشرتهم إياهم بالكسب والمعاملات
، وذلك لمدة خمس عشرة سنة ، وهي آخر محك ، وفيها يعرف
الصفحه ٣٩ : ء ، وتشخيص العواقب والآثار التي حدثت له على مرور الأيام والسنين ، ومهم
جدا نوع العلاج في كل منها بعد التشخيص
الصفحه ٤٣ : والمخالفين للكتاب والسنة.
٢ ـ لأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قرنهم بالكتاب وأمر
باتباعهما معا ، فكما أن
الصفحه ٥١ :
ويسقطوا جنينها ويضربوها ، وبعدها يسلبون نحلتها فدكا على خلاف حدود الله وسنة
رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٩ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأشد من ذلك الغصب غصب الخلافة التي نص
عليها الكتاب والسنة في
الصفحه ٦١ : وحرموا حلاله
وجعلوها سنة ، كما عطلوا سنن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأحاديثه حتى نسيت بحجة أن
الصفحه ٦٢ :
وصيا وخليفة يوم الدار ، ويوم غدير خم ، فهل نجد مثل ذلك لأبي بكر وغيره.
وإذا كان السن هو المناط فإن
الصفحه ٦٩ : :
البلاذري أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي
المتوفى سنة ٢٧٩ هجري في تاريخه ، وعز الدين ابن أبي الحديد المعتزلي
الصفحه ٧٠ : إجهاضها عليهاالسلام
أورد جماعة من أجل العلماء المعترف بهم
من السنة والشيعة ، كأبي الحسن علي بن الحسين
الصفحه ٧٣ : سماك ابن خرشة ، أبا بكر بن شغوب ، أنس بن مالك
وكان الساقي وعمره ١٨ سنة.
أخرجه البيهقي ص ٢٩ ج ٨ في
الصفحه ٧٥ : خيبر وأحد وحنين ، وكانوا يتوقون
الدخول في المعركة ، أخص منهم أبا بكر وعمر ، فقد اتخذ أبو بكر من سنه
الصفحه ٧٨ : المناقب.
٢١ ـ الصباغ في الفصول المهمة ص ٢٤.
٢٢ ـ حسين بن مسعود البغوي في مصابيح
السنة.
٢٣ ـ خطيب
الصفحه ٨٢ :
الفريقين الشيعة والسنة ، وأيده أشهر الحفاظ والكتاب كالمير سيد علي الهمداني
الشافعي في المودة الخامسة من
الصفحه ٨٤ : العامة ، ولقد
حدث أن بعض العلماء الأعلام المنصفين من أهل السنة أظهروا بعض الحقائق فلاقوا
الأمرين من
الصفحه ٨٥ : ، ومثلهم المؤرخ الشهير
الطبري في القرن الثالث رغم أنه مفخرة العلم والأدب ، ولما مات في سن الثمانين
دفنوه