الصفحه ٥٧ : وأنه سيعود ، هو الذي جاء إلى دار رسول
الله ولغت نظر أبي بكر وحده دون غيره إلى أن الأنصار اجتمعوا
الصفحه ٩٤ :
وذكرتهم بتوصياته ، وذكرتهم بما يلحقهم من الخسران ان تمادوا في غيهم وانقلابهم ، ولكن
هيهات هيهات (والذي خبث
الصفحه ٧٥ :
للعهد العظيم الذي
أخذ منهم في غدير خم ، وقد مر تفصيله في الجزء الأول من الموسوعة ، إذ بايعوا عليا
الصفحه ٦٧ : الصحابة
عن البيعة
ونعود لنورد أن عليا الذي بايعه
بالولاية في غدير خم جمع غفير من أجل
الصفحه ٦٨ : بن
ياسر ، وخالد بن سعيد بن العاص ، وبريدة الأسلمي ، وأبي بن كعب ، وخزيمة بن ثابت
ذي الشهادتين ، وأبو
الصفحه ٩١ : أن أدرج مجمل ما جاء به
القرآن والرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذه الوريقات ، وهو الهادي
الصفحه ١٠٣ :
والنبوية النازلة على ولايته وإمامته ، كان لزاما على الأمة اتباعه ، ذلك الذي لم
تدنسه الجاهلية والشرك ، ذلك
الصفحه ٤٩ :
ذلك علي بن أبي طالب عليهالسلام ، الذي امتاز
بإيمانه وأجداده ومكانته العائلية ومحيطه الجليل
الصفحه ٦٣ : وسكروا حتى دخل عليهم الصحابي ونهاهم وقال إنها حرمت فأجاب عمر : انتهينا
انتهينا ، وإن أبو بكر هو الذي أغضب
الصفحه ٧١ : بالعودة أن يرسل زينبا إليه لأنها لا تحل له ، فأرسلها مع زيد بن
حارثة الذي عينه رسول الله
الصفحه ٨٥ :
عنه الذهبي والرافعي
وابن كثير : إن هذا الشيخ كان يجلس في جامع براثا ويحدث الناس بمثالب الشيخين
الصفحه ٨٦ : الذي نقله أبو جعفر النقيب ، ليرى كيف أن
الصحابة تكفر وتفسق وتلعن وتسب بعضها بعضا ، وما نقله ابن أبي
الصفحه ٤٠ : ء الطبيعي له ، وأن يعلم
أن سروره الحقيقي وشقاءه الواقعي إنما يتوقف على سعادة وشقاء مجموعه كما في البدن
الصفحه ٧٤ : .
٩ ـ البيهقي في سننه ص ٢٨٦ و ٢٩٠.
١٠ ـ روى البزار ، وابن حجر وابن مردويه
أن أبا بكر شرب الخمر ورثى قتلى بدر
الصفحه ١٠٩ : أن يطعن فيه ، حتى عمر نفسه؟ الذي قال فيه كرارا : (لولا علي لهلك عمر) ، وقال
فيه : (لو وليها الأصلع