الصفحه ٤٥ : الزمان ويقضى على النخبة من الصحابة وهم تحت كابوس
من الضغط ، ولا يطيق أحدهم أن ينبس ببنت شفة ولا يسمح له
الصفحه ٥٩ :
وساما ويلقبه بسيف الله ، دون أن يهتم باستنكار عمر صاحبه وبقية المسلمين وشهود
القضية من أن خالدا قتل
الصفحه ٨٢ : كتاب مودة القربى ، ونقل جماعة من الصحابة عن عمر
أنه قال :
نصب رسول الله عليا علما ، وعرفه فيها
مولى
الصفحه ١٠٨ : ء والأدباء والفنانين والكتاب خلال آلاف السنين في
الإسكندرية وبلاد الروم وبلاد فارس ، بل لجهل الخليفة بمقام
الصفحه ٩ : المظلومين ، ولعنة الله على ظالميهم أجمعين الى قيام يوم
الدين.
وبعد فهذه كلمة كتبناها عن كتاب : (السقيفة
أم
الصفحه ١١٤ : (٢)
ونتناسى أن أبا بكر عهد في مرض موته إلى عمر وهو
__________________
(١) راجع هذا الكتاب
في فصل مالك ابن
الصفحه ٩٩ : عرفته البشرية :
لم يصدف طوال التاريخ البشري أن يدعو
ولي الأمر سواء كان خليفة ، أو ملكا وهو مريض
الصفحه ٥٨ :
«إن عائشة ألقت ليلتها الفتنة بين الأوس
والخزرج ، بقولها للأوس إن الخزرج يحيكون ويدبرون الأمر
الصفحه ٩٣ : الدين وولي المؤمنين وقائد الغر المحجلين» ، و ... ، وفيه وفي
ذريته قال : «اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله
الصفحه ٧٩ : التهذيب.
٣٣ ـ جار الله الزمخشري في ربيع
الأبرار.
٣٤ ـ السجستاني في كتاب الدراية.
٣٥ ـ الحسكاني في
الصفحه ١٠٤ : آية المباهلة :
الإجماع دل على أن محمدا عليهالسلام كان أفضل من سائر الأنبياء عليهالسلام فيلزم أن
الصفحه ٤١ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا» ، وحديث
المنزلة «إن عليا مني بمنزلة هارون من
الصفحه ١٩ : أن يتمتع به من خصال لبلوغ سعادته
حدودا من الكمال لو انصاع إلى رسولها الإنساني الكريم ونبيها الرباني
الصفحه ١٢ : ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد دعا إلى الله : «إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما
الصفحه ١٤ : من يقول إن رسول الله قد مات (١)
، لأن با بكر كان غائبا حتى إذا حضر السقيفة وبويع انتهت مشكلته