الصفحه ٩٣ : ؟ وقد ذكرنا شيئا عن عهد الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والجميع يعلم كيف كان القوم قبل الاسلام
الصفحه ٩٤ : لمحيطة بالكافرين.
وقد حذرتهم عاقبة الأمر في الدنيا وفي
الاخرة ، ولا عذر بأن القوم قد غرتهم ظواهر الأمور
الصفحه ١٠٩ : على السائل بالدرة ، وحبس سائلا سأله عن
آية قرآنية بعد ان أوجعه ضربا وهو من أشراف قومه وكل يوم يأتي به
الصفحه ١١٦ : لله ولرسوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ووجدتم سيرته زمن خلافته ، ورأيتم عماله كيف كانوا من خيرة القوم
الصفحه ١٤ : من يقول إن رسول الله قد مات (١)
، لأن با بكر كان غائبا حتى إذا حضر السقيفة وبويع انتهت مشكلته
الصفحه ٣٨ : ـ عضلة شيخ في عملية جراحية لترميم عضلة شاب ،
وإن تشابهت من حيث النوع ، لا يخلو من عيوب ، لأن عضلة الشيخ
الصفحه ٦٢ : ، وذلك في غزوة تبوك التي أمر فيها عليا عليهالسلام على المدينة وجعله
خليفة عنه ، لأن المنافقين أرادوا
الصفحه ٦٤ :
خلافته وكان مدمنا ، ورغم
أنه كان يقيم الحد على الغير فهو كان يجيزها لنفسه باعتبارها لا تسكره لانه
الصفحه ٨٥ : ليلا في داره لمنع وقوع خطر ، كما نرى قتل النسائي في الشام وهو أحد أئمة
الصحاح ، لأنه ما إن سمع سب وشتم
الصفحه ٤٣ : اللكهنوي طاب ثراه :
دلالة الحديث على عصمة الأئمة من أهل
البيت عليهمالسلام
:
١ ـ لأن النبي
الصفحه ١٠٢ :
بالمسلمين سكرانا
ويثبت جرمه ، وإذا بالمسلمين يهرعون إليه ويفزعون من كل حدب وصوب ، وإذا به لا
يرضى
الصفحه ٣٢ : حالته في اليقظة مطابقة لمثله الأعلى في النوم ، ولأنه أشد شرا فهو
أشد شقاء ، يتساوى في نظره الصديق والعدو
الصفحه ٥٦ : المسير؟ ما كانت غايتهم من هذا التأخير؟ أحقا ان تأخرهم قلقا على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنه
الصفحه ٦٥ : بعد هذا فضلا لسن أبي بكر حتى
يتسنم الخلافة ويحتج هو وغيره بالأفضلية لأنه أسن.
ثالثا ـ كلمة عمر
أما
الصفحه ٧١ : بالعودة أن يرسل زينبا إليه لأنها لا تحل له ، فأرسلها مع زيد بن
حارثة الذي عينه رسول الله