الصفحه ١٠٣ : بكر وعمر وعثمان تقدموا على علي عليهالسلام بسابقتهم وعلمهم
وحكمتهم ، وقدرتهم الإدارية وتجاربهم
الصفحه ٧٠ :
ابن الخطاب وابن أبي
قحافة» وهي باكية ، وعندما سمع القوم صوتها وبكاءها عادوا سوى عمر ومعه جماعة
الصفحه ٦٣ :
، هذا إذا قلت إن العلم والحنكة والسابقة والحسب والتقوى والشجاعة والنصيحة والخلق
السامي والبر والاحسان
الصفحه ٨٣ : علي عليهالسلام
:
«إتق الضغائن التي في صدور قوم اخبرني
جبرئيل أنهم يظلمونك من بعدي ، وان ذلك الظلم
الصفحه ٦٠ :
ونراه يلقي بنفسه على قبر رسول الله
باكيا قائلا ما قاله هارون لموسى «يا ابن أم إن القوم استضعفوني
الصفحه ٩٧ :
الخندق وكان وحده
يكفى ليقضي عليهم لولا أبو الحسن عليهالسلام
وقد رد علي عليهالسلام
القوم بضربته
الصفحه ٩٨ : لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد أوضح كل شئ بعده ، فأبو بكر لقب خالد بسيف الله عندما قتل مالك
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يشاهد ذلك فيقول لعلي عليهالسلام
رد القوم ، فسل على عليهالسلام
حسامه حتى إذا ما أبصره المشركون
الصفحه ١١ : ، وإذا بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ذلك الذي قضى دور الطفولة والشباب وهو يتدبر القيام بمهمة تليق
الصفحه ١٠٦ : عليهمالسلام؟
إذا لم يغتصب حق علي وآل البيت : أكان يجد معاوية ويزيد من بعده الفرصة السانحة
للاتكاء على منبر
الصفحه ٥٠ : التنزيل (١)
، الذي قال : سلوني قبل أن تفقدوني ، وخطب القوم مشيرا لصدره : هذا سفط العلم ، هذا
لعاب رسول
الصفحه ١١٢ : صالح الورداني :
إن مكانة الإمام علي عليهالسلام كانت ساطعة سطوع الشمس بحيث لم يتمكن
القوم من حجبها عن
الصفحه ٤٢ : بلغت الثلثمائة آية.
فقد كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الوحيد بين قومه الذي تتزعزع اثر موته
الصفحه ٥١ :
وروحه ومازجت صفاته
وأخلاقه ، وهو لا يزال يميل للقوم المشركين ، وكان يحتسيها حتى فتح مكة ويرثي قتلى
الصفحه ٨٨ : القومية والجهر بالسوء والفسق ودعا إلى الفضيلة النفسية ، العهد الذي
قال فيه القرآن كلمته العظمى وأقام فيه