الصفحه ٣٤٧ : الاشياء لمن يستحقها
والعادات العامة کثيرة. وقد تکون عادة لأهل بلد فقط
أو قطر او أمة أو جميع الناس
الصفحه ١٠٣ :
عرض خاص وعرض عام فيطلقون العرض على الکلي
الخارج ثم يقولون لمثل الضحک انه عرض. والمقصود بالعرض في
الصفحه ٤٣٩ :
ـ ١٥ ـ
الضمير
للضمير شأن خاص في هذه الصناعة فان على الخطيب ان يکون
متمکنا من اخفاء کبراه في
الصفحه ١٧١ : الخاص.
مثال امکان الايجاب قولهم (الله ممکن الوجود) و
(الانسان ممکن الوجود) فان معناه في المثالين ان
الصفحه ٤٦٩ : يده من الطعام وتنکر لنديمه هذا وأبي
ان يستکشف صدق هذا القول فيه بالرغم على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا
الصفحه ٩٧ : ذهدي وبربن وعمراني ... الى ما شاء الله من التقسيمات
للانواع باعتبار أمور عارضة خارجة عن حقيقتها
الصفحه ٩٨ : فيقول : ان المنطقيين يقولون ان الضحک
خاصة الانسان والمشي عرض عام له مثلا مع ان الضحک والمشي لا يحملان
الصفحه ٤٩٨ : وقواعده فقد عرفنا الخلل بفقد
واحد منها. وهذا قد يکون واضحا جليا وقد يکون خفيا دقيقا. وقد يبلغ من الخفا
الصفحه ٩٤ : ندخل الآن في بحث باقي الکليات
الخمسة وقد بقي منها اقسام العرضي فان العرضي ينقسم الي :
الخاصة والعرض
الصفحه ١١٤ : لا کيفية له مثلا لا يسأل عنه بکيف وما
لا مکان له أو زمان لا يسأل عنه بأين ومتي. على انه يجوز ان
الصفحه ٣١٠ : الحکم نلخص منها القاعدة أو
الحکم الکلي. فحقيقة الاستقراء هو الاستدلال بالخاص على العام وعکسه القياس وهو
الصفحه ٣٨٥ : المتأخرون
في الدورة الاسلامية اهمالا لا مبرر له عدافئة قليلة (١) من أعاظم العلماء کالرئيس
ابن سينا والخواجة
الصفحه ١٩٩ :
تثبت له لاکتابة کذلک أي بالفعل. ولازم ذلک دوام
السلب أي «ان بعض الانسان ليس بکاتب دائما» وهذه
الصفحه ٣٤٤ : بوقوع التفاوت بين الحکمين
عند العقل.
وقد غفلوا في استدلالهم اذ قاسوا قضية الحسن والقبح
على مثل قضية
الصفحه ١١٨ : الحيوان وقد
وقع النقص مکان النقط بين جسم نام وبين ناطق فلم يکمل فيه مفهوم الانسان.
ومثال
الثاني تقول