الصفحه ٩٠ : الجوهر في المثال. أما ما بين السافل والعالي فيسمّى
________________
(١) راجع الحاشية
: ص ٤٠ ، وشرح
الصفحه ١٠٥ : يخفى ما فيه ، فإن البين بالمعنى الأعم
هو ما يكون بديهيا أوليا ... والبديهيات لا تنحصر في الأوليات
الصفحه ٢٩٣ : ، وشرح الشمسية
: ص ١٦٤ ، وشرح المنظومة : ص ٨٤ ، وشرح المطالع : ص ٣٣٠.
(٢) كان الأولى أن يقسم الانفصالي
الصفحه ٣٤٠ : على الاعتقاد
بها آراء العقلاء کافة (٢) وان کان الذي يدعو
الى الاعتقاد بها کونها اولية ضرورية في حد
الصفحه ٣٥٥ : غير يقينية اما ان يفيد تصديقاً واما تأثيراً آخر غير التصديق
من التخيل والتعجب ونحوهما.
ثم (الاول
الصفحه ٩٥ : مرکبا
(٦).
________________
(١) راجع الحاشية : ص ٤٦ ، وشرح الشمسية :
ص ٥٩ ، وشرح المطالع : ص ٩٦
الصفحه ٢٥١ : قياسيته. ولأجل أن الاصغر فيه متحد الوضع في
النتيجة والصغري موضوعا فيهما کالشکل الاول کان أقرب الى مقتضي
الصفحه ٣٣٠ : البرهان بل هي من الاوليات وان بدت غير واضحة للعقل
قبل تصور معني موجود وصارت من أدق المباحث الفلسفيه ويبني
الصفحه ٣٢٨ : ، وشرح المنظومة
: ص ٨٩ ، والنجاة : ص ٦٤ ، والتحصيل : ص ٩٦.
١ ـ تقدم في الجزء الاول بيان معنى توجه
النفس
الصفحه ٢٦٦ : الاشکال الثلاثة عدا الاول
(الرد)
وهو تحويل الشکل الى الشکل الاول : اما بتبديل المقدمتين
في الشکل الرابع
الصفحه ٢٧٣ : هذا القسم في المؤلف من الحملية والشرطية (١) وسيأتي شرحه وشرح شروطه.
أما في الشرطيات المحضة فلا بد أن
الصفحه ٣٢٧ :
تقدم في أول الجزء الاول (١) ان لليقين معنيين
: اليقين بالمعنى الاعم وهو مطلق الاعتقاد الجازم ، واليقين
الصفحه ٤٣ : اللفظ على المعنى من ثلاثة أوجه (١) متباينة :
(الوجه
الأول) ـ المطابقة : بأن يدل اللفظ على تمام معناه
الصفحه ١٥٣ : بالصدق أو
الکذب لا ذات الانشاء.
فالتعريف الاول للخبر في حد نفسه لا يشمل هذه الانشاءات
ولکن لأجل التصريح
الصفحه ٢٠٦ : الحملية
____________________
(١) راجع الحاشية : ص ٧٦ ، وشرح الشمسية :
ص ١٢٨ ، وشرح المنظومة : ص ٦٨