الصفحه ٨٩ :
: قريب وبعيد(٧). مقوّم ومقسّم.(٨)
________________
(١) راجع الحاشية : ص ٤٢ ، وشرح الشمسية :
ص ٥٢
الصفحه ٣٤٧ : العادات سيئة او حسنة فنراهم يذمون من يرسل لحيته اذاکانوا
عتادوا حلقها ويذمّون الحليق لانهم اعتادوا ارسالها
الصفحه ١٧٧ : موجبة
وسالبة ونزيدها هنا توضيحا فنقول : ان المرکبة تتألف من قضية مذکورة بعبارة صريحة هي
الجزء الاول منها
الصفحه ٢٠٣ : :
١
ـ اذا صدق الاصل صدق عکسه.
٢
ـ اذا کذب العکس کذب اصله.
وهذه القاعدة الثانية متفرعة على الاولي. کما
الصفحه ٢٥٧ : والنتيجة کالشکل الاول کان أقرب من الرابع.
شروطه (٢) :
لهذا الشکل شرطان أيضا : ايجاب الصغري وکلية احدي
الصفحه ٣٦٢ : بنسبة الاکبر الى الاصغر والا
لما کان الاستدلال به اولي من غيره. ولذا يسمي الحد الأوسط (واسطة في
الصفحه ٢٠٢ :
العکوس
سبق في أول هذا الفصل ان قلنا : ان الباحث قد يحتاج
للاستدلال على مطلوبه الى أن يبرهن
الصفحه ٩٣ : ) أي کتاب الکليات الخمسة
حسب وضع مؤسس المنطق الحکيم (ارسطو). وکان علينا أن نتعرض
لهذا الاصطلاح في أول
الصفحه ١٠٣ : التعبير الاول هو العرضي
مقابل الذاتي والمقصود بالعرض في الثاني هو الموجود في الموضوع مقابل الجوهر الموجود
الصفحه ١٥٥ :
(الاول)
: تعريف القضية الشرطية بأنها (ماحکم فيها بوجود نسبة
بين قضية واخري او لا وجودها
الصفحه ٢٦٧ :
غامض الانتاج عن الذهن. ولذا ترکه جماعة من
علماء المنطق في مؤلفاتهم واکتفوا بالثلاثة الاولي
الصفحه ١٥٢ :
الفصل الاول
القضايا
القضية:
(١)
تقدم في الباب الاول ان الخبر هو القضية وعرفنا الخبر
أو
الصفحه ١٧٤ : ثبوت المحمول لذات الموضوع أو سلبه عنه ما دام ذات الموضوع موجودا
__________________
(١) راجع شرح
الصفحه ٢٤٨ : البواقي ولذا جعدوه أول الاشکال. وبه يستدل على باقيها.
شروطه :
لهذا الشکل شرطان (٢) :
١ ـ (ايجاب
الصفحه ٣٧٩ : الاولي (١)
والمراد من الأوليّ هنا هو المحمول لا بتوسط غيره أي
لايحتاج الى واسطة في العروض في حمله على